24 يوماً، ولم يظهر وجه منفذ جريمة اغتيال الناشط والباحث السياسي لقمان سليم، رغم ان هوية القاتل والمحرض والممول وصاحب السلاح معروفة وواضحة.
إقرأ أيضاً: «كورونا» يفتك بأطباء الاغتراب..عامر محمد رمال شهيداً في اسبانيا
وامس حضر لقمان سليم روحاً وصورة ونهجاً في حشد بكركي، ليعري القاتل وسلاحه، وليبقى دمه مشعل النور لرفاق دربه.
الناشط محمد الامين
وغرد الناشط محمد الامين على تويتر عن مشاركته ورفاق لقمان في استفتاء بكركي لرفض السلاح والوصاية امس، فقال :” كان لقمان سليم في بكركي. لا تسكتوا عن نسيان الشهداء، شهداؤنا ذخيرة وجودنا. لا تسكتوا عن السلاح غير الشرعي وغير اللبناني. لا تسكتوا عن سجن الأبرياء وإطلاق المذنبين”.