مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الخميس 14/01/2021

مقدمات نشرات الاخبار في التلفزيونات اللبناني

مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون لبنان”

في اليوم الأول للاقفال في مواجهة كورونا بلغت نسبة الإلتزام خمسة وتسعين بالمئة وكذك نسبة حظر التجوال بالسيارات فيما كان التنقل للمشاة بين منزل وآخر وسط نشر الجيش والقوى الأمنية الحواجز في بيروت ومختلف المناطق.

وعلى الصعيد السياسي ينتظر أن يبدأ نائب رئيس المجلس النيابي إيلي الفرزلي تحركا بين القصر الجمهوري وبيت الوسط فور عودة الرئيس الحريري من دولة الإمارات العربية المتحدة.
وتعلق أوساط سياسية على نجاح الإتصالات الهادفة الى تأليف حكومة الإنقاذ الإقتصادي.

وبالنسبة الى لقاحات كورونا فإن مجلس النواب سيقر عقد حكومة تصريف الأعمال إتفاقات مع شركات الأدوية العالمية.
ويحتمل أن يكون في القرار البرلماني ما يتيح لشركات الأدوية اللبنانية استيراد اللقاحات.

وقبل الدخول في التفاصيل نشير الى أن وزارة الصحة وفي تقريرها اليومي أعلنت عن 41 حالة وفاة بالكورونا وإصابة 5196 شخصا جديدا.
في مجال الطقس أمطار غزيرة وموجة برد في ما يشبه العاصفة.

مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون المنار”

ان تاتي متاخرا خير من ان لا تاتي, هكذا قال المثل يوما ولعله يفيد من يتذكر، ولكن ان تاتي مؤخرا نفسك شهرا عن الاقفال العام فان في ذلك فاتورة يجب دفعها..

هذا هو منطوق اليوم الاول من الاقفال الذي رغب معظم اللبنانيين ان يكون الشهر المنصرم كي يتلافى بلدهم الاف الاصابات بكورونا واكثر من مئة وعشرين ضحية اضافية، وما يحصى بينهم من انفاس ضيقة في صدور مختنقة فوق اسرة حرم منها اخرون داخل المستشفيات المنهكة..

لا تقال ” الا ليت ” الان، ولكن لا استسلام ايضا، ولا بد ان يبقى احد سالما يقوم بمهامه امام من سقط من اقاربه مريضا مصابا بسهام كورونا جهلا او جورا..

في غالب الملاحظات على اليوم الاول من الاقفال اتفاق على ان الالتزام كان ملحوظا في مختلف المناطق، ما خلا فئتين حضرتا في الشارع : الاولى من المضطرين والمستثنين، والاخرى من المتذاكين الذين اعتادوا معاندة القانون وادمنوا مخالفته حتى النخاع..

إقرأ أيضاً: صحة وزير الصحة «لا تدعو الى الهلع»..وكافيتريا «السان جورج» تحول إلى مستشفى!

الحضور الامني عم معظم الطرقات بما امكن من عناصر وامكانات الى جانب البلديات، في وقت كانت السماء اليوم معينا على الزام المواطنين منازلهم، فعساهم لا يخرجون منها زرافات حين تحبس السماء مطرها في ما تبقى من ايام الاقفال..

انها الفرصة الاخيرة التي سيفتقدها لبنان ان عجزت الاجراءات عن اصلاح ما خرب ، في ظل ما يؤكده باحثون في الجامعة اللبنانية من ان كورونا البريطاني يلعب بنشاط ملحوظ في الاراضي اللبنانية منذ اواخر العام 2020.

مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون ان بي ان”

نسخة جديدة من تجارب الإقفال التام يخوض لبنان غمارها لعلها تعدل موقعه على رأس لائحة الدول العربية من حيث عدد الإصابات بفيروس كورونا.
التقارير الواردة إلى الـ NBN من مختلف المناطق اللبنانية سجلت إلتزاما واسعا بالإجراءات المطلوبة في إطار حال الطوارئ الصحية المعلنة لكنها رصدت في المقابل الكثير من الخروقات متفاوتة الحجم.

على أن التجربة الجديدة التي تستمر مفاعيلها من اليوم حتى الخامس والعشرين من الشهر الحالي يفترض أن تكون أكثر صرامة وتشددا من سابقاتها وفي الوقت نفسه فرصة أخيرة لاحتواء التوسع الوبائي.

بالتزامن مع إنطلاق رحلة الإقفال التام شق قانون اللقاحات المضادة لكورونا طريقه التشريعي لإقراره في جلسة عامة سارع الرئيس نبيه بري إلى الدعوة لعقدها غدا الجمعة.

ومن المسار التشريعي إلى المسار الحكومي إذ لا حلحلة على صعيد ملف التأليف الذي يستمر في حال موت سريري مع تعطل محركات المشاورات والوساطات والمبادرات حتى إشعار آخر.
وعلى النقيض من المشاورات أستمر التراشق بإتهامات التعطيل عبر مصادر قصر بعبدا وبيت الوسط مع الإشارة إلى أن الرئيس المكلف يمم وجهه شطر دولة الإمارات وربما يزور مصر في إطار جولة خارجية بدأها من تركيا.

مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون او تي في”

في اليوم الأول من معركة الحياة أو الموت بين الشعب اللبناني وفيروس كورونا، بدا التزام المواطنين مقبولا، تماما كإجراءات الدولة، من دون أن تنجح في التشويش عليهما بعض الثرثرات على مواقع التواصل، البريء منها أو المغرض، ومن دون أن يعني ذلك بأي حال من الأحوال، أن الناس ليسوا مطالبين بالتزام أوسع، والجهات الرسمية بتشدد أكبر.

وفي اليوم السابع قبل أن يستريح العالم من وضع أميركي استثنائي وغير مسبوق، توقفت اوساط ديبلوماسية عند سلسلة التغريدات التي نشرها وزير الخارجية الاميركية مايك بومبيو، مضمنا إياها ما اعتبره انجازات له في الشرق الأوسط، وبينها جهوده في تحفيز السلام بين اسرائيل ودول عربية، الى جانب ضغوطه على سوريا والمساعدات التي قدمتها وكالة USAID الى النازحين السوريين.

غير ان ما لفت المصدر المذكور هو ايراد العقوبات على رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل من ضمن تلك الانجازات، وهو ما يمكن اعتباره بمثابة تأكيد المؤكد، لناحية أن العقوبات تلك سياسية بامتياز، وتدخل في سياق مراكمة ما يعتبره بومبيو انجازات، في سياق تقديم أوراق اعتماده الرئاسية للوبي الصهيوني، من خلال الضغط على باسيل لتغيير سياسته وعدم المطالبة بعودة النازحين او تغيير موقفه الرافض للتوطين.

أما في السنة الرابعة والعشرين على التحذير الذي وجهه إليهم عام 1998 في حلقته التلفزيونية الشهيرة التي منعتها سلطة الوصاية، ثم فرضتها تظاهرات الشباب والطلاب، فكيف يحق لأي كان، ولاسيما للشخصيات والقوى السياسية التي كانت جميعها في السلطة حينذاك، أي يوم كان هو في المنفى، أن تحاول تحميل الرئيس ميشال عون وحده مسؤولية الانهيار المالي الحالي، لتغسل هي يديها من الجريمة؟

وألا يخجل من كان في التوجه آخر، ممارسة وتغطية، من مجرد النظر في عيون اللبنانيين المحزونين اليوم جراء ما يتعرضون له منذ عام ونصف جراء تلك السياسات الموروثة، التي تمسكوا هم بها، في مقابل رفضه لها؟
في سنة 1998، قال الجنرال: من طرح مشروع معين تعرفون ألا نية للإنماء في لبنان، بل نية لصرف الأموال وإغراق الدولة بالديون. وأضاف: هذا محضر بواقعنا… الليرة امام كارثة، فتسديد الديون على اساس سعر الصرف الحالي سيؤدي إلى ان يدفع جميع اللبنانيين لاحقا الفرق، لأن الليرة ستنهار حكما: إما أن تنهار قبل تسديد الديون فيتحمل المودعون فرق الخسارة، أو أن تنهار بعد تسكير الديون العامة فيدفعها جميع اللبنانيين لأن عند انهيار سعر الصرف جميع اللبنانيين يتكبدون خسائر، بكونهم يدفعون الضرائب.

وختم الجنرال يومها: حاليا أعطوا سعرا وهميا لليرة، فلماذا ارادة الحفاظ على سعر الليرة ومن يدفع الفرق؟ نحن من يدفع. عندما تدفع فائدة على ديون الدولة للحفاظ على قيمتها، فنحن من يدفع الفرق، أي نخدم الدين من عائدات الخزينة. كل هذه الأمور تجرنا نحو تراكم العجز وزيادته وسنصل الى مرحلة الافلاس، قال الجنرال عام 1998، فكلما “فل صاحب المشروع” بسرعة اكبر، كلما كانت مدة الخروج من المأساة الآتية أقصر لأن “بدها” نوعا من التقويم الجديد أي الAUDIT.

مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون أم تي في”

لبنان في سباق قاس ومصيري بين انتشار الكورونا وبين التدابير الهادفة إلى الحد منه. كل المعطيات تشير إلى أن الوضع الصحي والإستشفائي سيكون صعبا بل شبه كارثي في الأسبوعين المقبلين، والارقام الصادمة اليوم خير دليل على ذلك. اسباب الوضع المؤسف معروفة، وتتفاوت بين تراخي الدولة وعدم جديتها في مواجهة الجائحة واستلشاق المواطنين لا سيما في فترة الأعياد. أضف إلى ذلك انطلاق الموجة الثانية للكورونا، بحيث إن أكثر من سلالة للفيروس الخبيث تغزو لبنان في هذه الفترة، كما يؤكد خبراء. إنه الجانب الأسود من الواقع.

في المقابل المعالجة الجادة بدأت. فلبنان دخل مرحلة الحجر القسري التام، ومستوى الإلتزام به كان مفاجئا، بالمعنى الإيجابي لكلمة مفاجأة ! إذ سجل التزام كبير في معظم المناطق اللبنانية بقرار الإقفال. والمفاجىء أكثر أن المخيمات الفلسطينية إلتزمت أيضا الإقفال بضغط من الفصائل. ثغرتان سجلتا: منصة الأذونات لم تعمل قبل الظهر ما تسبب في فوضى كبيرة ، وحركة السيارات التي بدت كثيفة أحيانا. مع ذلك، للمرة الأولى منذ الربيع الفائت اللبنانيون التزموا. لكن المعركة ليست معركة يوم فحسب، بل هي حرب مفتوحة. من هنا المطلوب المثابرة في الأيام العشرة المقبلة على الأقل. فالفيروس القاتل يفتك بالناس، والمستشفيات فقدت قدرتها على الإستيعاب. التحدي كبير، فإما أن ننجح فيه ونحد ما أمكن من الخسائر، وإما أن نواصل المكابرة وعدم الإلتزام، فنصل إلى كارثة محققة وإلى مصير أسود. فهل نكون على قدر التحدي المفروض علينا هذه المرة ؟

وكما في الصحة كذلك في السياسة. الحكومة المنتظرة مقفل عليها وفي الحجر القسري حتى إشعار آخر. وحده رئيس الحكومة المكلف لا يلتزم مبدأ الحجر، إذ يواصل زيارته الى الامارات العربية المتحدة. وفي المعلومات ان الحريري ينوي استكمال زيارته الامارات بجولة تشمل مصر وفرنسا مع امكان زيارة دولة خليجية كبرى. الجولة الحريرية اللافتة في توقيتها لها بعد محلي واضح . فالدول المعنية تريد ان تبعث برسالة سياسية الى خصوم الحريري فحواها انه خط أحمر، وانه جزء من المعادلة الاقليمية الجديدة التي أرستها المصالحة الخليجية الاخيرة . فهل الرسالة الاقليمية – الفرنسية المشتركة تسهل ولادة الحكومة المنتظرة أم تعقدها؟ حتى الان الاحتمال الثاني هو المرجح، اذ لا أفق حل للمأزق الحكومي. كما ان من يراهن على تحولات في سياسة بايدن تنعكس على لبنان عليه ان ينتظر طويلا، لأن لبنان في آخر قائمة اهتمامات الادارة الاميركية الجديدة.

وفي اميركا خسر ترامب معركته في مجلس النواب، الذي اقر تشريعا ينص على مساءلته بتهمة التحريض على التمرد. والسؤال الكبير الان: ماذا سيفعل مجلس الشيوخ الذي يسيطر عليه الجمهوريون؟ هل يسير في خيار مجلس النواب ويقبل بمحاكمة ترامب، ام يشكل حاجزا أمام مساءلة الرئيس الاميركي المنتهية ولايته بعد ستة ايام ؟ الديمقراطية الاكبر في العالم أمام امتحان جديد. فهل تنجح فيها ام تفشل؟

مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون ال بي سي”

العلاقة بين المواطن والسلطة في لبنان علاقة إشكالية وملتبسة، نادرا ما تسودها الثقة المتبادلة، أو بشكل أدق لا تسودها ثقة المواطن بهذه السلطة، فيتحايل ويتذاكى عليها، ولكن هذه المرة التحايل والتذاكي ينقلبان عليه، ففي نهاية المطاف، كورونا بالمرصاد.

كثيرون وجدوا اليوم مسربا للتحايل، سواء عبر التطبيق الذي يسمح بالإستثناء أو عبر تحاشي الطرق الرئيسة، لكن هل هؤلاء قراوا بعض التحذيرات على سبيل المثال لا الحصر؟

مدير مستشفى رفيق الحريري الجامعي غرد محذرا: ” 4 مصابين بكورونا أصيبوا بأزمة قلبية وأدخلوا غرفة العناية الفائقة، في خلال الساعات الـ24 الماضية وحدها، وأحدهم يبلغ من العمر 19 عاما”.

هذه التغريدة هي من صميم الواقع المؤلم وليست تخويفا أو تحايلا، فإلى متى سيبقى هذا الإستخفاف بالإجراءات؟ ربما المزيد من التشدد هو الذي يردع المستخفين.

ما يجب ان يدركه المواطن هو الآتي:

أنسوا المستشفيات! لم يعد فيها سرير شاغر.

حتى أقسام الطوارئ لم يعد فيها كرسي شاغر.

كما ” فلتم ” على السوبرماركت وحولتم منازلكم إلى ” سوبرماركت صغير ” قد يصل الوضع إلى أن يبقى المصاب في منزله! كل ذلك من أجل” كزدورة “! بالتأكيد هناك الكثيرون تضطرهم ظروفهم إلى أن يتنقلوا، لكن ما شهدته الطرق اليوم يؤكد بما لا يقبل الشك أن هناك من يريدون الخروج بأي ثمن.

هذا على مستوى جائحة كورونا التي تجتاح كل الإهتمامات… حكوميا، لا شيء تحرك، والتأليف في خبر كان وفي خبر المزيد من التباعد بين قصر بعبدا وبيت الوسط، ولا شيء في الأفق يشير إلى وساطة أو تقارب.

وسط كل هذا الجمود، تطور مصرفي بارز:

بنك المؤسسة العربية المصرفية البحريني أتم اليوم الاستحواذ على بنك بلوم مصر التابع لمجموعة بنك لبنان والمهجر مقابل 480 مليون دولار…. تأتي هذه الخطوة في وقت باشر بعض المصارف اللبنانية رفع رأسمالها بنسبة عشرين في المئة.

مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون الجديد”

دخلت البلاد عمليا غرفة الطوارىء الصحية لالتقاط النفس فيما وضعت الحكومة في غرفة الإنعاش بلا جهاز تنفس يحيي تشكيلها وهو رميم.

وإذ سجل يوم الإقفال الأول نجاحا في الالتزام من دون خروق تذكر فاللوك داون السياسي نجح بدرجة امتياز والتباعد صار مسافة سفر بين رئيس الجمهورية والرئيس المكلف.

نتائج الحجر العام مرهونة بخواتيمها بعد عشرة أيام لكن العزل المفروض على التأليف من باب الدفاع عن حقوق المسيحيين يحتم اللجوء إلى فرض حجر على المعطلين. وبحسن النية في تقديم النصيحة ليس على رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل إلا أن يكف عن افتعال “الصداع ” السياسي لرئيس الجمهورية كي لا يضطر الى إجراء مزيد من فحوص التصوير الطبقي لمعرفة أسباب ” وجعة الرأس”.

الشعب مرغم لا بطل في التزام الإقفال العام وسلطته التشريعية اقترفت جريمة بحقه من باب سوء التعامل مع الوباء وهي أهدرت أشهرا كي تقر غدا قانون استيراد اللقاح علما أن اللقاح وفي حال حصوله على موافقة طارئة من منظمة الصحة العالمية ومن إدارة الغذاء والصحة في الولايات المتحدة يفرض على أي دولة تريد استخدامه القيام بإجراءات قانونية لتسلمه وهو ما لم يقم به المعنيون وتركوا أمر إقرار القانون ليتداركوا خطر مرور الوقت في ربع الساعة الأخير.
وتلك لكمة سددها وزير الصحة السابق كرم كرم في وجه سلطة قال إنها فاشلة واتهمها بارتكاب جرم ثان بعد انفجار الرابع من آب.

ومثلما تفرض منصة التشريع لاستخدام لقاح فايزر ضرورة قصوى في الحصول على لقاحات متعددة لتطعيم أكبر عدد من اللبنانيين فإن أولياء أمر التشكيل مطالبون باستخراج لقاح ضد عدوى تحصيل الحصص تحت مسمى حماة الديار المسيحية بهدف إلغاء بقية القوى من الطائفة نفسها فالعمل لتأليف حكومة إنقاذ لكل الوطن بات يستلزم عناية غير فائقة لا الهيمنة بذريعة الثلث الضامن أما الشعارات المتهالكة من قبيل حماية الحقوق فقد انتهت صلاحيتها وخطة إحراج الرئيس المكلف بغية إخراجه لم تؤت نتائجها لا في الصرح البطريركي ولا عند زعماء مسيحيين وبات من شبه المؤكد أن رئيس الجمهورية وظله رئيس التيار دخلا في عزلة حقيقية بعدما تسببا في حظر تجول سياسي على التأليف ومندرجاته.

والعزلة بالعزلة تذكر مع طباع متمردة تحمل الجينات عينها من هنا الى ما وراء البحار حيث يشتد الطوق حول الرئيس الاميركي ذي الايام المعدودة دونالد ترامب.

وقرارات المحاكمة لم تقتصر على اميركا وحدها اذ اعلن العراق وبمباركة إيرانية أن مجلس القضاء الأعلى أصدر مذكرة لإلقاء القبض على ترامب بتهمة القتل. وحتى يوم الأربعاء الكبير لحظة التنصيب فإن قرار محاكمته الصادر عن مجلس النواب اقعد حركته وكف يديه عن استخراج قانون عفو عن نفسه لتبدأ الولايات المتحدة عهدا جديدا اقل جنونا في الداخل وتجاه الخارج والأهم أن لا عفو عما مضى.

السابق
صحة وزير الصحة «لا تدعو الى الهلع»..وكافيتريا «السان جورج» تحول إلى مستشفى!
التالي
«حزب الله» يخترق «أمل»..إعلامياً!