أكبر فضيحة مخزية يندى لها جبين الحياء خجلا للمحكمة في لبنان وقضاتها أن يتقبلوا ادعاء مفترى باطل افاك ضد العلامة السيد علي الأمين من مخبرين مجهولين على زعمهم من انتاج مركز المؤامرة الحاقد على علم بحجم أمة.
اقرأ أيضاً: الأمين «الأمين» على وطنه.. الله معه فمن عليه؟!
فهذا الادعاء السقيم العقيم هم من يحملون ما يدعون والساحات العربية والاسلامية تئن وتتوجع وتعاني وتكابد وتحرق وتغرق فيه، أمّا الأمين المؤتمن فصدى صوته وكلامه المنافي لما يدعون لايحتاج الى ادلة ولا شواهد فهو يطوي الآفاق وتفيض به الأوراق وتزخر به القنوات واللقاءات والندوات والمحاضرات والفديوهات والمؤتمرات ومواقع التواصل الاجتماعي والمنتديات الالكترونية.. ويعرف ذلك الساسة واصحاب القداسة والقضاة ورجال الدين والعرب والمسلمين واليهود والمسيحيين. فأي فضيحة مخزية قد حمل هؤلاء الذين رسموا لأنفسهم خزيًا أبديًا وفضيحة لا تنتهي ووصمة عار لاتنضب عليهم غضب الرب والعذاب الاليم.
