طرأ تطوّر بارز تمثل بتلقي الرئيس بري اتصالاً من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون. ومع أنّ أوساط عين التينة قالت إنّ مضمون ما دار في الاتصال بقي ملكهما ولم تحسم ما اذا كانت الحصيلة إيجابية أو سلبية، فإنّ معلومات تتسم بدقة أفادت أنّ الاتصال لم يفضِ إلى نتائج إيجابية.
إقرأ أيضاً: التشكيلة الحكومية عالقة..و48 ساعة تحدد مسار المبادرة الفرنسية!
إذ علم أنّ ماكرون حاول إقناع برّي بالتخلي عن تمسكه بحقيبة المال ولكن برّي لم يوافق، وشدّد على اعتبار الحقيبة مسالة ميثاقية تعود للطائفة الشيعية.