أسرار الصحف ليوم السبت 12 أيلول 2020

اسرار الصحف

النهار

يقول أحد الخارجين من خط العهد والتيار الوطني الحر، إنّ هناك إرباكاً في دوائر القصر حول مسألة العقوبات وإنّ اكثر من معني قريب من العهد يديرون مسار الأوضاع ويدرسون التنازلات خوفاً من الآتي.

يؤكد مرجع قانوني في مجالسه أنّ العقوبات التي فرضتها الإدارة الأميركية لا تتعلق بالفساد فحسب إنّما عناوينها الأبرز الإرهاب والاتجار بالمخدرات ومس الأمن القومي في أكثر من دولة.

تنضح مواقع التواصل الاجتماعي بحملات لا يمكن وصفها باقل من مخجلة ومخيفة لجهة الحقد المتبادل الذي تتسم به بين المتراشقين او لجهة الهبوط المخيف في لغة التخاطب على نحو غير مسبوق

الجمهورية

تتبادل قوى السلطة الإتهامات بالفساد بنحو مباشر وعميق في أحاديث الصالونات إنما من دون المجاهرة بذلك.

نُقل عن قطب سياسي قوله: الأميركيون اقتنعوا بأننا حلفاء للمقاومة والبعض في خطنا لم يقتنع بعد.

قيل في أحد المجالس الأمنية إن التنسيق الأمني في الماضي كان يأخذ نحو ساعة ونصف الساعة بين لبنان وسوريا والآن أصبح يأخذ 4 ساعات بين لبنان وفرنسا.

اللواء

نُقل عن دبلوماسي لبناني في عاصمة أوروبية أن لا بديل عن الطبقة السياسية إلا الإمتثال في نهاية المطاف إلى مبادرة ماكرون، الوحيدة اليوم.

يسعى موظفون سابقون من خارج الطاقم السياسي، إلى تلميع صورهم وحضورهم، علَّ وعسى، يهبط الحظ عليهم، في الوزارة.

يحيط تكتم شديد بنتائج مهمة رسمية، وبموقف الجهات الفاعلة من نتائجها السلبية!

نداء الوطن

عُلم أنّ الثنائي الشيعي قرر عدم التدخل في عمل الرئيس المكلف وتركه حتى ينجز تشكيلته ليبني على الشيء مقتضاه.

نقلت أوساط مطلعة أنّ عباس ابراهيم سمع في باريس إصرار الفرنسيين على المداورة في الوزارات باعتبارها وسيلة تعزز الشفافية في العمل الحكومي.

إقرأ أيضاً: هذا ما جاء في مقدمات نشرات الاخبار لليوم11/09/2020

يؤكد سفير دولة كبرى سيعتمد قريباً في لبنان أنه سيتّبع “سياسة وسطية” تماشياً مع توجيهات دولته بالبقاء على مسافة قريبة من كل الأفرقاء

الانباء

تردد إحدى الجهات أن بعض الوجوه الوزارية من الحكومة المستقيلة مرشحة للتوزير أيضا في الحكومة العتيدة.

توقيت غير موفّق لإطلالات تصعيدية لرئيس تيار سياسي، إذ غالباً ما تأتي على بعد ساعات من تسوية مرتقبة.

السابق
مراكز «حزب الله» للعزل الكوروني تتبخر بقاعاً..وأكذوبة «الدعم الغذائي» مستمرة!
التالي
تشدد فرنسي في التزام مهلة التشكيل..وولادة الحكومة في الامتار الاخيرة!