بعد استقالة حكومة حسان دياب، بدأت المداولات بأسماء جديدة لتولي تشكيل الحكومة الجديدة، وما شاب ذلك من إشاعات بدأت تظهر في الأجواء، آخرها الحديث عن لقاءات بين النائب السابق مصطفى علوش ورئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل.
في هذا الإطار، نفى علوش ما يُقال، ولفت في تغريدة عبر حسابه على “تويتر”الى انه “يتم التداول على بعض وسائط التواصل الاجتماعي حديثا منسوبا الي عن التعاون مع جبران باسيل لا يمت الى الحقيقة بصلة فارجو من الاصدقاء تجاهله لانه من وسائل الدسائس”.