هل تصل قصة حياة ميلانيا ترامب إلى صالات السينما؟!

ميلانيا ترامب

تشكل حياة السيدة الأولى في البيت الأبيض حالة من التفاعل في وسائل الإعلام وأمام عدسات المصورين الذين يلتقطون كل تفصيل لسيدة الولايات المتحدة الأميركية، فكيف إذا كانت بقوام وإطلالات ميلانيا ترامب.

فمنذ عام كامل وفي شهر نتموز عام 2019، نشرت بعض المواقع الفنية الأمريكية أخباراً تؤكد أن النجمة العالمية جنيفر جارنر ستجسد شخصية السيدة الأولى في الولايات المتحدة الأمريكية ميلانيا ترامب في مشروع وصفته وسائل الإعلام حينها بـ”المشروع السري”.

هذا المشروع لم يتم تنفيذه بعد بالرغم من الاهتمام الإعلامي الكبير الذي يحظى به بمجرد التطرق إليه، كما أنه لم يتم حتى الآن الإعلان عن أي تفاصيل خاصة به سواء على صعيد طاقم العمل أو الاستوديوهات التي ستتولى إنتاجه.

إقرأ أيضاً: خالفت بروتوكول العائلة الملكية.. ميلانيا ترامب و«القبلة الخطأ»!

وكان موقع “Life & Style” قد نشر معلومات تؤكد أن النجمة العالمية جنيفر جارنر، هي المرشحة الأقوى لتجسيد شخصية السيدة الأولى في سيرة ذاتية وأشار مصدر موثوق للموقع أنه كان هناك الكثير من الاهتمام لتقديم فيلم أو مسلسل قصير عن ميلانيا.

وأشار التقرير أن “المشروع السري” سيركز على ميلانيا الشابة، التي نشأت في مبنى سكني في سلوفينيا، وكيفية استمرارها في مهنتها كعارضة أزياء، إلى أن التقت بزوجها دونالد ترامب، وأصبحت السيدة الأولى للولايات المتحدة، وأضاف المصدر أن ميلانيا ترامب تُعد اليوم من أكثر الشخصيات المثيرة للاهتمام وهو ما يضمن نجاح العمل.

فهل يصل العمل للنور وميلانيا متواجدة على سدة السلطة في الولايات المتحدة أم يحضر كمادة أرشيفية عن شقراء شغلت الرأي العام العالمي بزيارتها للسعودية وبصفقات كبرى قيل أنها تركت بصمتها فيها، فلم تكن مجرد السيدة الحسناء المتزوجة من أكثر رؤوساء أميركا جنوناً.

السابق
المطران صياح لـ«جنوبية» حول نداء بكركي: الراعي لن يقف متفرجاً.. وينتظر موقف بعبدا
التالي
الأزمة المالية تعيد اللبنانيين الى زمن «المقايضة»: الملابس والاثاث مقابل حفاضات وحليب!