منذ انطلاق ثورة 17 تشرين الاول ولا يزال الناشطون يركزون على وزارة الطاقة والتي تبين انها منابع للهدر والفساد والفيول المغشوش بالاضافة الى التنفيعات والصفقات وصولاً الى عجز في الخزينة وصل الى 45 مليون دولار. ويطالب الحراك بفتح تحقيق شفاف ومحاسبة كل وزراء الطاقة المتعاقبين وزج الفاسدين في السجون وإسترجاح المال المنهوب في الطاقة وحدها.
إقرأ أيضاً: رغم إعلان دياب أن سلامة سيتدخل لخفض سعر الصرف..الدولار في «الأعالي»!
واليوم اعتصم محتجون من حراك 17 تشرين الاول داخل مبنى وزارة الطاقة في كورنيش النهر، احتجاجاً على التقنين في التيار الكهربائي، وافترشت مجموعة منهم الأرض في المبنى. وقد حضرت إلى المكان قوة من مكافحة الشغب.
