اليكم ما جاء في مقدمات النشرات المسائية لليوم 11/3/2020

* مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون لبنان”

حالة وفاة ثانية وتعافي مصابة وعدد المصابين الى ارتفاع مع اعلان مستشفى الحريري اليوم تسجيل 5 اصابات حال الطوارئ لم تعلن في البلاد الا ان اجراءات وتدابير صارمة اتخذت اليوم حماية للمواطنين وللحد من انتشار الفيروس.

فلبنان اوقف الرحلات مع ايطاليا ايران الصين وكوريا الجنوبية ومهلة اربعة ايام للبنانيين الراغبين بالعودة من فرنسا ومصر وسوريا والعراق وبريطانيا واسبانيا، فيما طلب من الادارات العامة والبلديات وضع جدول مناوبة بالحد الادنى وتدابير بمنع التجمعات في الاماكن العامة والخاصة ومع توقف موظفي الضمان عن العمل المرضى في ظروف حرجة.
والمطاعم بعد الملاهي والأندية والمدارس مقفلة وإقتصاد البلد الى مزيد من التراجع وسعر الدولار ما زال متفلتا.
ولبنان ليس لوحده مريض في الكورونا فنصف العالم مصاب وعلى سبيل المثال قطر التي سجلت مئتين وثمان وثمانين حالة جديدة.

وجميع دول الإتحاد الأوروبي سجلت مئات الإصابات في الكورونا التي تفتك بمئات الآلاف في دول العالم لا سيما إيطاليا حيث ارتفع عدد الوفيات من 468 الى 617
ومنظمة الصحة العالمية اعلنت انه يمكن تصنيف فيروس كورونا بانه وباء عالمي مبدية قلقها لسرعة تفشي هذا الوباء وعدم مكافحته بما يكفي.
البداية من لبنان غدا اجتماع طارئ للجنة الصحة النيابية مع الوزير حسن واجتماع لجنة الطوارئ في السراي اتخذ سلسلة اجراءات صارمة لمواجهة تفشي الفيروس.

* مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون nbn”

فيروس كورونا يتحول إلى وباء عالمي وفق منظمة الصحة.
في لبنان مع العسر الكوروني يسر …. ومع تزايد الإصابات بالفيروس بنسبة ثلاثين بالمئة يوميا بصيص أمل بإمكانية الشفاء.
لبنان الذي سجل ثاني حالة وفاة اليوم رغم تصاعد وتيرة الإجراءات والتدابير المتخذة سجل في المقابل أول حالة شفاء لإحدى المصابات التي قدمت في وقت سابق من إيران وغادرت المستشفى اليوم بعد أن شفيت كليا.

بعد المؤسسات التعليمية والتربوية تقفل الإدارات العامة أبوابها إبتداء من اليوم وحتى 13 من الشهر الجاري فيما عقدت لجنة الطوارئ الحكومية حول كورونا إجتماعا طارئا في السراي أعلن بعده الرئيس حسان دياب أن حكومته لم تتأخر عن أي إجراء لحماية اللبنانيين، بينما هناك من يسعى لتسجيل النقاط في السياسة رغم أن المطلوب من الجميع هو الإرتقاء إلى مستوى المسؤولية الوطنية.

أما أبرز مقررات اللجنة فكانت وقف الرحلات الجوية والبحرية والبرية مع إيطاليا وإيران وكوريا الجنوبية والصين ومن جميع الدول التي تشهد تفشيا للفيروس مع إعطاء مهلة أربعة أيام للبنانيين الراغبين بالعودة والبعثات الدبلوماسية واليونيفيل.
على مستوى العالم واصل كورونا إجتياحه حاصدا معه المزيد من الضحايا والإصابات ومحطما هياكل إقتصادية عالمية في مؤشرات لأزمة إقتصادية عالمية غير مسبوقة بفعل أعراض هذا الفيروس وتداعياتها على كل الأسواق.

* مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون ال بي سي”

في 20-2-2020، سجل لبنان اول حالة اصابة بفيروس الكورونا.
بعد عشرين يوما، اي في 11-3-2020، ارتفع عدد المصابين ليبلغ 66 شخصا، بالتزامن مع اعلان مدير مستشفى رفيق الحريري ان معدل الاصابة يزداد بنسبة 30 في المئة يوميا.
هذه النسبة تعني ان عدد الاصابات سيبلغ السبت المقبل 132 اصابة، والثلثاء 264 اصابة، اما الجمعة المقبل، في 20-3-2020 فسيكون 528 اصابة.
هذه الارقام مخيفة، لكن الذعر الحقيقي لا يرتبط بالارقام، ولا بعدد الوفيات، انما بقدرة لبنان على مواكبة الوباء طبيا.

وامام هذا الوباء، قدرة مستشفيات لبنان الحكومية ضئيلة وكذلك مستشفياته الخاصة، عدد الاسرة محدود، وكذلك عدد المستلزمات الطبية اللازمة لانقاذ حياة من وضعهم كورونا على ابواب الموت.
و(لك) حتى لو اراد لبنان تفعيل استعداداته الطبية، فهو لا يملك مالا يسمح له بذلك، وبالتأكيد لا يملك القدرات التي سمحت للصين، مركز انطلاق الفيروس، ببناء مستشفيات ميدانية مخصصة لمحاربة المرض، بأيام لا تتعدى العشرة.

الوقت ينفذ امامنا جميعا، وساعة المواجهة دقت، ولكي نقول الامور كما هي، لا امكانية لدينا لاستيعاب الاعداد متى كبرت، وهي حتما ستكبر، فـ”خليكن بالبيت”، لان هذه الطريقة هي الحل الوحيد المتبقي لكي نتمكن من تخفيض سرعة انتشار المرض.
“خليكن بالبيت” وساعدوا بتخفيف سرعة انتشار المرض.
خليكن بالبيت، يعني خذوا اقصى درجات الوقاية في البيت، يعني ما تختلطوا مع الناس والاقارب والجيران والاحباء، نسوا الترويقة مع العيلة، والغذا مع الاصحاب والعشا مع مين ما بدكن، انسوا الحفلات، وانسوا الواجبات، انسوا الجامع والكنيسة، دعوا وصلوا من البيت، انسوا الـ 3 باوسات وحط كفك، و”اهلا حبيبي”، وتفضلوا يا جيران، انسوا كل تقاليدنا وعادتنا، وتذكروا شغلة واحدة .
تذكروا يللي بتحبوون، تذكروا تيتا وجدو، تذكروا كل المرضى يللي بتعرفون، ويللي موجودين بكل بيوتنا.
“خليكن بالبيت” وتذكروا انو اذا ما عملتو كل هالامور، رح نوصل على مطرح نضطر نروح عالمستشفى، وهونيك ما يستقبلونا لانو ما في مطرح، او تخيل للحظة انو المستشفى يخيرك بين انقاذ حياة بيك او امك يللي اعمارن كبيرة، وحياة يللي بتحبون واعمارهن صغيرة.
فهما،الوضع خطير، اكبر دول العالم ما عم تقدر تتصدالو، “خليكن بالبيت”.

* مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون المنار”

كورونا وباء عالمي.. هذا ما اعلنته منظمة الصحة العالمية، وأكدته الاحصاءات القادمة من حول العالم لضحايا الفايروس الذي يتفشى بشكل سريع، مستنزفا الاقتصاد العالمي وقاتلا الآلاف، ومقعدا عشرات الملايين حول العالم في حجر اجباري.

في لبنان خطف الفايروس الخبيث ضحية جديدة هو رجل في العقد السادس من عمره ليرفع عدد ضحاياه الى اثنتين، فزاد من تعقيد المشهد في بلد منهك اصلا، فيما تسجيل اول حالة شفاء ابقت الامل، وبقي قرابة السبعين مصابا راقدين في المستشفيات على رجاء الشفاء..
لم يعد التعامل مع فايروس كورونا عند حدود احصاء يومي لعدد المصابين الذين باتوا موزعين على أكثر من مستشفى، فاللبنانيون استشعروا خطورة المرحلة، والحكومة رفعت من الاجراءات عبر تطبيق توصيات لجنة متابعة التدابير الوقائية لفيروس كورونا بمنع التجمعات في الاماكن العامة والخاصة، واقفال المطاعم والنوادي والحدائق والملاهي، ووقف الرحلات من والى العديد من الدول المصابة..

صحيح ان المطلوب الا يصاب اللبنانيون بالهلع، لكن المفروض ان يصابوا باعلى درجات الاحتياط، والتعاطي بكل مسؤولية وطنية واخلاقية وانسانية مع التحدي المستجد. واستنفار كل الطاقات الرسمية والخاصة في شتى القطاعات لمواجهة الفايروس الذي رصدت لمواجهته دول عالمية كايطاليا وبريطانيا عشرات مليارات الدولارات، فيما يواجهه اللبنانيون زمن التقشف ونقص السيولة والضغوط والعقوبات الاميركية بتقنين الزامي ..
ورغم صعوبة المرحلة فلم يخل المشهد من المزايدات السياسية بوجه الحكومة كما اشار رئيسها حسان دياب، الذي اكد ان الحكومة تتبع اعلى معايير السلامة العالمية، وقد تلقت الكثير من الاشادات الدولية..
وجع جب ما قبله من اوجاع، وجعله في صدارة الاولويات، لكن اللبنانيين الذين اثبتوا قدرتهم في الكثير من ميادين المواجهة، قادرون على مواجهة كورونا ان احسنوا النوايا والتعاون والاداء.

* مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون او تي في”

الناس وحكومتهم في واد، ورؤساء بعض التيارات والأحزاب في واد آخر.
عند الفريق الأول، اي الناس والحكومة، لا صوت يعلو فوق صوت المعركة ضد الفيروس القاتل، الذي خطف اليوم مواطنا لبنانيا ثانيا… أما عند الفريق الثاني، اي رؤساء بعض التيارات والأحزاب، فالمزايدة خيار دائم، وحتى المرض يسخر للقنص السياسي على حكومة الفرصة الاخيرة، وفق تعبير السفير الفرنسي في لبنان في مقابلته الاخيرة على الotv.

ففيما رئيس الحكومة يترأس اجتماعا للجنة المكلفة متابعة مسألة كورونا، ويعلن قرارات عدة، ومنها وقف الرحلات من والى بعض الدول، وبينها ايران، يطل احدهم بعد طول صمت، داعيا الى اقفال ‏الابواب بوجه الكورونا من اي دولة أتى، شقيقة او صديقة. بعيدة او قريبة، قائلا: فلتكن سلامة اللبنانيين تتقدم على اي اعتبار.

وفيما يتلقى الرئيس حسان دياب تهاني سفراء على الاجراءات المتخذة منذ اليوم الاول وفقا للمعايير الدولية، على ما اشار اليوم في كلمته بعد اجتماع السراي، يتسلى البعض بالتغريد، ويسألون: إلى متى سيبقى مطار بيروت يستقبل من الشرق ومن الغرب طائرات الموت الموبوءة؟

وفي موازاة الموقفين السابقين، يرى موقف ثالث ان الحكومة ما زالت حتى الساعة تتعاطى بشكل خجول وغير كاف في مواجهة الكورونا… ربما لصرف النظر عن تناقض فاقع في الموقف من التشكيلات القضائية: ففيما يرى رئيس حزب ان فريق رئيس الجمهورية لا يريدها لأنها احترمت معايير معينة، يعتبر نائبه في رئاسة الحزب عينه ان المعايير احترمت في القضاء المدني ولم تحترم في الجزائي.
هذا مع الاشارة الى ان الموضوع الاخير، اي التشكيلات القضائية، دخل اليوم مرحلة جديدة، عمادها احترام الصلاحيات والمواقع، واعتماد المعايير الواضحة المحددة، لا الشعارات وركوب الامواج.
يبقى الملف الاقتصادي والمالي الذي تراجع مرحليا الى ادنى سلم الاهتمام الشعبي، في انتظار مسار التفاوض مع الدائنين الدوليين والخطة الاصلاحية على المستوى الداخلي.

* مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون الجديد”

دخل لبنان حالة طواىء غير معلنة رسميا لكنها وللمرة الاولى فرضت نفسها على القطاعات العامة والخاصة.
وانخفضت حركة الملاحة الارضية بمعدلات لافتة، غير أنها غير كافية لبلد لا يزال أبناؤه يتعاملون مع الكورونا على أنه لن يمر من ” صوبهم”. فالبلاد اليوم دولة ومجتمعا ومواطنين وإعلاما وقطاعات رسمية وخاصة .. كلهم مسؤول ، وهذه المرة لن تكون الإرشادات صادرة من السلطات المحلية المعنية وحسب بل من كل مواطن يمتلك صفة الوعي ويهتم لحياة الناس فلا يتهاون او يستخف بالخطر لأنه سيساهم في نشر الوباء وقبل الدولة فإن الإعلام وجد نفسه في المقدمة وعليه مسؤولية نشر هذا الوعي خدمة للصحة العامة.

ومن هنا بدأت حملات إعلامية موحدة تحت هشتاغ #خليك_بالبيت. فلبنان الذي انتفض وانتصر على الأمراض السياسية .. لبنان الثائر قادر اليوم على قيادة ثورة منزلية لمنع انتشار فيروس كورونا. ومن تنفس الحرية يوما فليجعل نفسه راحة لمن يحب وحرصا على محيطه والأهل وحماية للبلد.

وفي الوقاية الرسمية اجتمعت لجنة الطوارىء الوزارية وأقرت عددا من الإجراءات التي رفض الرئيس حسان دياب تسميتها بالطواىء، ومنها التجمعات في الأماكن العامة والخاصة ووقف كل الرحلات بين الدول التي شكلت أكبر بؤرة لانتشار الكورونا في العالم، وانتقد دياب ما وصفه بالمزايدات السياسية التي يقوم بها البعض تجاه الإجراءات الرسمية مؤكدا أن الحكومة لم تتأخر في اتخاذ التدابير، ولاحقا أعلنت وزارة السياحة إلغاء الحفلات والسهرات والمؤتمرات على أنواعها بسبب فيروس كورونا، وبذلك يكون لبنان قد اقترب من الإغلاق شبه التام ولكن يبقى على المواطنيين التقيد بالأحكام المتخذة وعدم خرقها تحت أي سبب والامتناع عن العادات والتقاليد المتبعة في السلام و” رش” القبل. ولمرة .. فإن نصيحة وليد جنبلاط جاءت في موضعها عندما اقترح اعتماد سلام “المشالحة “بعيدا من التقبيل والعناق. هي حالة طوارىء اعلامية للارشاد و”التوقي”.
اقترحتها الجديد وlbci على محطات التلفزة ولا تتضمن أي سبق صحافي ولا أي مصارعة إعلامية حرة.. لأننا جميعا تحت خطر واحد .. عدونا وعدو العالم مشترك، لاسيما بعدما أعلنت منظمة الصحة العالمية اليوم تصنيف فيروس كورونا وباء عالميا موضحة أن “أزمة كورونا تمس كل القطاعات ولا الصحة وحسب، وحال الطوارىء الإعلامية تتطلب أن نكون جمعيا في خدمة المواطنيين .. لتنبيههم على أن بلادنا اليوم تستلزم إعلان حالة الطواىء وربما حظر التجوال وصولا الى اتخاذ كل الإجراءات التي من شأنها حماية الناس من احتمال قطع الأنفاس.

===================

* مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون ام تي في”

أيها اللبنانيون ، الـmtv تعلن حال الطوارىء، وتدعوكم الى إعلانها والتزام مفاعيلها وتطبيقاتها طوعا، فتحجروا على أنفسكم وأطفالكم، لأن دولتكم فقدت جرأتها، وتخلت عن سيادتها غير عابئة بمصيركم، وقد قررت الهروب الى الأمام مرة جديدة، بامتناعها عن إعلان حال الطوارىء.

أيها اللبنانيون، لقد آن الأوان لتتصرفوا وكأن لا دولة ترعاكم وتحميكم، وهذه ليست دعوة للخروج على القانون، بل دعوة لتطبيق قانون البقاء وهذا واجب وليس خيارا، فالإمتناع عن حماية الأولاد والأمهات والأرض هو جريمة تحاسب عليها شرعتا الأرض والسماء. بمعنى آخر وأوضح، إن الواجب يقضي علينا أن نحفظ جنسنا كي نحفظ لبناننا، لنعيد بناءه بعد الطوفان. لن نعود طبعا إلى الأفعال الجرمية التي أوصلتنا الى الإفلاس السياسي أو الإفلاس السيادي والإفلاس الأخلاقي التي أودت بنا الى الإفلاس المالي – الإقتصادي .

لكن لا بد من التذكير بها لأن الدولة ارتاحت الى استخدام الوسائل نفسها في معالجتها الكورونا حتى أسقطت لبنان في أيام قليلة، صريع الإفلاس الصحي ، فتحول من مستشفى الشرق الى بؤرة يخشاها الشرق ويرتعد منها أبناؤها. في السياق ، لا بد من لفت نظر الدولة المتعامية عن اعتماد الحلول المنقذة، أن الصين عزلت أقاليم تضم عشرات الملايين من الناس وحجرت عليهم، حتى أنها تعاملت في حالات كثيرة مع الفيروس والمصابين وكأنها تكافح حالات ارهابية او انفجارا ذريا.

وكذلك تفعل إيطاليا التي تحجر على ربع شعبها للغاية نفسها، والدولتان لم تتركا هامشا كبيرا من الحرية للناس كي يتعاملوا مع الأزمة كل بحسب أهوائه ورغباته . وهنا نسأل، يا ترى هل من مانع يمنع الدولة من اتخاذ التدابير الصحية القصوى لحماية شعبها، غير تبعيتها لفصيل من ابنائها يرى في التدابير المائعة مصلحة اقليمية اقوى واهم من حياة اللبنانيين ؟. يا جماعة، لقد اعلنت منظمة الصحة العالمية فيروس الكورونا جائحة “pandemie”، أي وباء منتشرا قاتلا، الأمر الذي يتعين محاربته بما تقتضيه هذه الحالة القصوى. يا جماعة، هل تريدون اتباع المسارات القاتلة نفسها التي أخرجت لبنان من المنظومة المالية العالمية، لإخراج لبنان من المنظومة الصحية العالمية فتحملونه، الى جانب وسام دولة الفشل، وسام الاستحقاق من رتبة دولة موبوءة ؟ وهل البدائل الصحية متوافرة في الدول التي يخبرنا عنها أهل الممانعة ؟. وبعد أليس غريبا ان هذه الدول هي مصدر الكورونا ومصدرتها ؟ خافوا الله واشفقوا على شعبكم.

السابق
اميركا تنتقم بعد قتل جنديين في العراق.. غارات على الحدود مع سوريا ومقتل القيادي طفيلي!
التالي
اليكم أسرار الصحف الصادرة اليوم 12 آذار 2020