مع إنجلاء دخان الغاز المسيل للدموع وإنتهاء “ملحمة” ساحة النجمة والتي ارادتها السلطة “بروفة” لقمع يتزايد كلما تمسكت بالكرسي ورفضت الاصغاء للمطالب الشعبية المحقة. وتداول ناشطون وصفحات ثورة 17 تشرين الاول اليوم وامس فيديوهات توثق لحجم العنف والقمع الذي مورس من القوى الامنية عليهم ما ادى الى اصابات بالغة وجروج كبيرة ومنها بتر ايدي وفقدان نظر وغيرها من الاصابات .
إقرأ أيضاً: بعد تداول تسجيل صوتي ينسب تحركات ثوار طرابلس الى ريفي.. الأخير: يُشيطنون الإنتفاضة!