مرة جديدة يسعى الثوار الى دخول مجلس النواب لتحميل النواب مسؤولية ما يجري وخصوصاً على ابواب الاستشارات النيابية وفي ظل نشاطات “أحد الغضب”، وعند محاولة مجموعة من المحتجين التي دخلت الى كاتدرائية القديس جاورجيوس بعد المشاركة بقداس الشهيد جبران تويني كممرّ للوصول الى البرلمان بعدما وجدت ان كل مداخل البرلمان مغلقة، تعرضت للضرب المبرح من قبل عناصر شرطة المجلس.
إقرأ ايضاً: الحراك يضرب الفقر في صيدا..«لا للجوع»
وعلم أنه تم توقيف 5 منهم لوقت قليل وتمت مصادرة هواتفهم ومسحوا الفيديوهات التي توثق تعرضهم للضرب.