وفي اليوم الـ51 للثورة الشعبية ومع تلبد “السماء الحكومية” ورفض الثوار للاستشارات النيابية المعلبة سلفاً، تداعى الناشطون الى تحرك دائم اسموه “مطلوب استشارات مش إملاءات”…ومن “الشارع مش طالعين”.
إقرأ ايضاً: «بورصة» الانتحار تسابق تسمية الخطيب!
وفي هذا الإطار تؤكد صفحات الثواروالمجموعات الشبابية عن التحضير لـ”احد الغضب” رفضاً للاستشارات وتكليف الخطيب وذلك منذ فجر بعد غد الاحد المقبل وبشكل مستمر حتى تحقيق مطلب الحكومة الحيادية النظيفة وليس الحكومة الحزبية المقنعة.