أفادت معلومات ميدانية في مخيم عين الحلوة، أن لا هجوم من حركة فتح أو اي فصيل كان على معاقل الإرهابي بلال العرقوب، بل أن مجموعة من اقارب وأصدقاء وأبناء بلدة المغدور حسن علاء الدين هم ما بادروا بالهجوم كردة فعل على عملية الإغتيال.
اقرأ أيضاً: استنفار في صفوف حركة فتح وعصبة الانصار والتيار الاصلاحي على الشارع الفوقاني واجتماع طارئ في مسجد النور