بُعيد قيام يوسف العرقوب التابع للمجموعات المتطرفة بإطلاق النار على أبو حسن الخميني وقتله على الفور في مخيم عين الحلوة، تسود حالة من الاستنفار التام في صفوف حركة فتح وعصبة الأنصار والتيار الإصلاحي على الشارع الفوقاني. فضلاً عن أن القيادات وفعاليات عين الحلوة تداعت لاجتماع طارئ في مسجد النور.
اقرأ أيضاً: عملية اغتيال من «مقنع» في مخيم عين الحلوة