علمت “الجمهورية” أنّ رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط طلب منذ ايام من مسؤولي الاشتراكي وقف الردود والتعليقات على الموقف الذي أطلقه الوزير محمود قماطي من خلدة بعد ساعات من واقعة قبرشمون، وبالتالي الامتناع عن الخوض في أي سجالات حادة مع حزب الله، ما يؤشّر الى أنّ جنبلاط ربما تبلّغ، حرص الضاحية على وحدة الجبل وعدم المساهمة في تأجيج الاحتقان في البيت الدرزي الداخلي.
اقرأ أيضاً: جنبلاط: اذا كانت من منطقة منكوبة في لبنان فهي طرابلس