وكالة “أخبار اليوم”: أوردت أن الأسماء التي حسمت لانتخابها لعضوية المجلس الدستوري من قبل مجلس النواب هي الآتية:
الحصة المسيحية: القاضي طنوس مشلب (ماروني مقرب من الرئيس ميشال عون) ومن المرجح أن يكون رئيس المجلس، القاضي مارون كركبي (عن المقعد الكاثوليكي)، القاضي انطوان بريدي (عن المقعد الأرثوذكسي، مقرب من عون أيضاً) كما أن المقعد الأرثوذكسي الثاني شبه محسوم لنقيب المحامين السابق عبد الله الشامي (قريب من “التيار الوطني الحر”). ويبقى مقعد ماروني غير متوافق عليه.
على المستوى السني، الاسم الأكثر ترجيحاً هو أكرم بعاصيري، والمحامي ناظم العمر (من طرابلس) (المدعومان من الحريري)،
على المستوى الشيعي، حسم الخيار لمصلحة الدكتور زهير شكر والقاضي عوني رمضان (المدعومان من الرئيس بري)،
ودرزياً، يبرز اسم القاضي رياض أبو غيدة الذي يدعمه الحزب التقدمي الاشتراكي ورئيسه وليد جنبلاط”.
هذه السلطة هي آلية لتحويل كل أمر محترم الى مهزلة