غرّد رئيس “حركة التغيير” إيلي محفوض عبر حسابه الخاص “تويتر” قائلاً: “منذ حرب 1975 والمحاولات مستعرة لتطفيش اللبنانيين من وطنهم الأم وبرغم بشاعة الحروب وما رافقها من مجازر واغتيالات وخطف على الهوية ومعابر وسواتر باعدت بين اللبنانيين الا أن الجمهورية حافظت تلك الحقبة ولو بالحد الأدنى على هيبة مؤسساتها ودور الدولة الراعي والحامي أما اليوم فحدث ولا حرج”.
وأضاف:
“وما نشهده اليوم من حملات ضد القوات اللبنانية من قبل أشخاص كانوا بزمن الحرب يتدرأوون أي كانوا يختبئون بالملاجىء وبعضهم وضّب متاعه وغادر الى قبرص او باريس هربا من الحرب بينما شباب القوات يقاتلون ويقاومون ألآ فاخجلوا يا ناكري الجميل فلولا المقاومة اللبنانية لكان مصيركم كالفلسطيني”.
إقرأ أيضاً: محفوض: كيف لنائب أن يسمح لنفسه بأن يمنن اللبنانيين بإقرار قانون؟!
منذ حرب ١٩٧٥والمحاولات مستعرة لتطفيش اللبنانيين من وطنهم الأم وبرغم بشاعة الحروب وما رافقها من مجازر واغتيالات وخطف على الهوية ومعابر وسواتر باعدت بين اللبنانيين الا أن الجمهورية حافظت تلك الحقبة ولو بالحد الأدنى على هيبة مؤسساتها ودور الدولة الراعي والحامي أما اليوم فحدث ولا حرج
— Elie Mahfoud (@MahfoudElie) September 27, 2018
وما نشهده اليوم من حملات ضد #القوات_اللبنانية من قبل أشخاص كانوا بزمن الحرب يتدرأوون أي كانوا يختبئون بالملاجىء وبعضهم وضّب متاعه وغادر الى قبرص او باريس هربا من الحرب بينما شباب القوات يقاتلون ويقاومون ألآ فاخجلوا يا ناكري الجميل فلولا المقاومة اللبنانية لكان مصيركم كالفلسطيني
— Elie Mahfoud (@MahfoudElie) September 27, 2018