بديهي أن يكون هناك بعض تقارب من ناحية الشكل إن بين الفنانين أو بين المشاهير بالمطلق، سواء عربياً أو غربياً.
إلا أنّ هذا الشبه الطبيغي كاد أن يتحوّل في بعض الحالات إلى تطابق في الملامح مما يثير الشكوك في حال انتماء إلى الإثنين إلى البيئة نفسها حول درجة القرابة، ومما يثير الذهول حينما يكون النجمين أحدهما عربياً والآخر أجنبياً.
هذا التقارب لم يغب أيضاً عن إبداع المخرجين إذ وجدوا فيه عاملاً مهماً في إخراج العديد من الأعمال التي تجسد حياة المشاهير الذين كانت مسيرتهم حافلة وما زالت بصمتهم حاضرة على الرغم من أنّهم قد فارقوا الحياة.
وكان دور البطولة في العديد هذه الأعمال من نصيب “الشبيه المحظوظ”.
اقرأ أيضاً: كيف يعيش سكان الصين؟