غرد الوزير السابق وئام وهاب ساخراً حول قضية إنتحاري الحمرا:”لازم نشكر هالإنتحاري لأنو إنتظر ١٢ دقيقه تا إجو الشباب وكمشوه فعلاً الزلمي عندو أخلاق”.
إقرأ أيضا: ما كشفته والدة انتحاري «الكوستا»..
هذه التغريدة ليست الوحيدة التي تلت توالي أخبار انتحاري الكوستا كما لقب، ولكنها تعبر عن جو من السخرية التي بات اللبناني يعيشها بعيد كل حدث.
اللّبناني بموت على أبواب المستشفيات و الإنتحاري بيتعالج بال AUH. #الكوستا #عملية_انتحارية #الحمرا
— Farah Charaf (@FarahCharaf) January 21, 2017
https://twitter.com/zahriabbas2/status/822937126970986496