أشارت مصادر أمنية تركية إلى أن منفذ الهجوم على ملهى “رينا” الليلي في اسطنبول، بعد ارتكابه المجزرة، عاد إلى مقر إقامته ومن ثم فر منه مع ابنه البالغ من العمر 4 سنوات تاركاً وراءه في اسطنبول زوجته وابنته البالغة من العمر عاما و6 أشهر.
ولفتت المعلومات إلى أنّه قد هرب إلى جهة مجهولة ولم يعرف له أثر.
إقرأ أيضاً: عملية إسطنبول: إضعاف تركيا وتقوية إسرائيل