في البرنامج الإذاعي “عقصة دبور” الذي يقدمه الناقد الكوميدي بلال مواس عبر إذاعة الفجر، تمّ التطرق إلى الهجوم الذي تعرضت له الإعلامية ديما صادق جراء نشرها صورة مغالطة بين مجموعة من الصور توثق مجازر حلب.
إقرأ أيضاً: عقصة لـ«الممانعة»: كيف بتشمت بطفل تحت الأنقاض عم يئن، بإمرأة اغتصبت!
يييييي .. كمشوك يا بنت صادق كمشوك .. بالجرم المشهود .. يا مزورة يا غشاشة .. صحيح أنت جبتي عشرات الصور عن المجازر بحلب .. بس لقطناك يا محتالة .. في صورة بيناتهن غلط .. غلط .. رح نعمللك هاشتاغ اكذب بصورة عن حلب ..
إيه نعم .. إكذب بصورة واحدة .. لأنه الباقي كله صح .. بس ما تواخذيهن .. العمى ضرب قلوبهن وضرب عيونهن .. شافوا الواحدة وما شافوا الباقيين .. بعدين هيدي صورة المجزرة والشقف والاجرام مش بحلب .. هيدي بحمص يا كذابة يا مفترية ..
يعني يا إبني ؟؟ ليش ضربت أختك كف بالصالون ؟؟ لا يا أبي .. أنت ظالم ومفتري وكذاب .. أنا ماضربتها كف بالصالون .. أنا ضربتها الكف بغرفة السفرة .. لو سمحت .. حاجة كذب وإفترا .. حاجة تزوير .. حاجة قلب للحقائق
يا متهم .. ليش قتلت خمسين ضحية بسكين غرزتها بقلوبهن ؟؟ لا .. لحظة .. هيدا ظلم هيدا افترا .. هيدا واحد منهم أنا ما غرزت السكين بقلبه ال49 الباقيين إيه .. بس هاد لا .. هيدا الملف متفبرك .. هيدي الجثة فوتوشوب .. طيب خبرني كيف مات ؟؟ هيدا قوصته تقويص ..
لا توخذيهن يا صادق .. لأنه إنسانيتك كانت أرقى من زيف مظلوميتهن وأطهر من نجاسة إجرامهن .. لا تواخذيهن .. لأنه الجماعة ما بيحبوا الكذب .. ما بيحبوه أبدا أبداً .. بنوب بنوب .. قبل هلأ .. انقال ما في شي بحمص وطلع ما في شي أبدا .. وكان صادق يا صادق .. وانقال أنه لا وجود لجماعتهن في سوريا .. بس يا عمي الصناديق الصفرا مدري من وين كانت عم تجي .. المهم كمان طلع صادق يا صادق .. وغيره وغيره وغيره .. كلمتين مختصرين .. موضوع هالصورة عند صادق .. بيساوي تماماً طبق الأصل، أد وعده ما كان صادق !!
