بعدما صرّح الوزير رشيد درباس أنّ “شغلتين بتطلع ريحتن بالبيت بعد يومين: السمك والضيف”.
أوضح مؤخرًا أثناء التقائه وفدًا نسائيًا من الاتحاد البرلماني الدولي لمناقشة ازمة اللاجئيين السوريين والعبء الاكبر الذي يتحمله لبنان جراء التهجير القسري للسوريين، أنّ استخدامه لعبارة “الضيف والسمك” ليس من باب التقليل من شأن النازحين، بل للقول بان لبنان كله اصبح في حالة فاحت منه رائحة الخطر”.