تغيب الإستعراضات والإحتفالات والمراسم الرسمية لهذا العام عن عيد الإستقلال. فعلى الرغم من أهمية المناسبة في الذاكرة الوطنية، تعود هذا العام ولبنان دون رئيس للجمهورية. 71 عاماَ على الاستقلال ولا يزال لبنان في مهبّ عاصفة الخلافات، فيما يجمع المواطنون على أن لا استقلال من دون رئيس. وأمام هذا الواقع، اللبنانيون ينتظرون استعادة استقلالهم المنقوص بسبب غياب رأس الدولة.