اشار الناطق الرسمي بإسم المحكمة الدولية مارتن يوسف في حديث تلفزيوني ان “المحكمة تتعامل مع الصحافيين منذ بدء عملها عام 2009 وتصرح لهم، ولكن هناك خط احمر في التعامل مع الشهود”، مشيرا الى أن “المحكمة لا تريد منع الصحافيين من نشر المعلومات ولكن هناك فرق بين نشر المعلومات السرية وعرقلة سير العدالة عبر نشر معلومات عن الشهود، مما يعرضهم للخطر”.