أشارت مصادر الـ”OTV” إلى ان “الرئيس السوري بشار الأسد وعد المدير العام للأمن العام اللواء عباس ابراهيم بان يكون ملف المطرانين المخطوفين في سوريا من ضمن أولوياته لأنهما مواطنان سوريان في الدرجة الاولى ولأن خطفهما يمثل خطفا للروح الوطنية السورية وللعيش المشترك في البلاد وللدور الذي تلعبه الكنائس للحد من تداعيات الحرب السورية”.
وأوضحت المصادر ان “الفريق الروسي معني بشكل أساسي في قضية المطرانين لأن خاطفي المطرانين مجموعة شيشانية تعارض النظام الروسي”.
وأكدت ان “هناك دولة عربية يمكن ان تؤثر على خاطفي المطرانين كما أثرت قطر على خاطفي اللبنانيين في أعزاز”.