رأى نائب رئيس المجلس النيابي السابق ايلي الفرزلي في حديث اذاعي، ان “هناك معوقات كثيرة امام ايجاد مبرارات واقعية للضربة العسكرية التي تسعى اميركا توجيهها للنظام السوري”، معتبرا انه “اذا كان هناك ضربة على غرار “نيوجرسي” فالرد سيكون متواضعا من قبل سوريا، اما اذا كانت الضربة لها طابع استراتيجي سيكون تاثيرها على مستوى المنطقة برمتها”.