احد من الحلقة الضيقة التي كانت تحيط به بما فيهم رمزي بن الشيبة و حاج محمد لم يكن يعرف بأمر الكواري وعلاقته بقطر وشيخها
الاستخبارات الامريكية كانت تشك – في عهد بوش – بوجود علاقة مالية وتنظيمية بين شيخ قطر وبن لادن ولكن لم يكن لديها ادلة ملموسة ومع ذلك فكر جورج بوش بقصف مكتب الجزيرة القطرية
بعد النزول فوق منزل بن لادن والحصول على وثائق بن لادن الشخصية فك الامريكان اللغز ووجدوا في كومبيوتر بن لادن اسماء الخلية المذكورة اعلاه التي كانت تؤمن لابن لادن المال والسلاح وتربطه بشيخ قطر
الولايات المتحدة كانت ستكتفي بتشغيل شيخ قطر لصالحها في المنطقة في مقابل ان ( تغرش ) عن اعتقاله لكن تورط شيخ قطر بتمويل مجموعات تنتمي للقاعدة في سوريا دون علم او موافقة امريكية دفع ادارة اوباما الى تغيير موقفها واعلام الشيخ حمد بان عليه التنازل عن الحكم فورا
لا يمكن ان يتنازل حمد بمحض ارادته لاحد ابنائه , واولاد حمد من ابنة عمه – التي تزوجها قبل موزة – لا زالوا حتى هذه اللحظة قيد الاقامة الجبرية لان والدهم لا يثق بهم ولا يدخلون عليه الا بعد تفتيش دقيق
معظم ابناء العائلة الحاكمة اما في السجون او قيد الاقامة الجبرية بما في ذلك اقارب لحمد من الدرجة الاولى اتهمهم حمد بالمحاولة الانقلابية الشهيرة