ذكرت القناة الإسرائيلية العاشرة أن الجبهة الداخلية الإسرائيلية غير جاهزة لحرب مقبلة، بل ولن تكون كذلك في أي وقت مقبل، نظرًا لما لدى الأعداء من حول إسرائيل من قدرات صاروخية، في إشارة لحزب الله وإيران وفصائل المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، مع أكثر من 200 ألف صاروخ موجهة نحو العمق، تتحول إسرائيل إلى أكثر الدول تهديدا في العالم.

وأوضح معلق الشؤون العسكرية في القناة الون بن دافيد، أن قيادة الجبهة الداخلية تقدر بأنه في لحظة سقوط الصواريخ، سيغادر مليون ونصف شخص بيوتهم ويبحثون عن ملجأ في مكان آخر. أما إلى أين سيذهبون، فإن إيلات تبدو الخيار الأول، وقد أعد وزير الجبهة الداخلية أفي ديختر مع رئيس البلدية برامج عن كيفية مواجهة المدينة الوضع مع مئات الآلاف الذين يتوجهون إليها.

ونقلت القناة عن مصادر سياسية إسرائيلية أنه في حال نفذت إسرائيل هجومًا على إيران، فإن ذلك سيؤدي إلى حرب إقليمية ستستمر أسابيع عدة، وسيسقط خلالها على الداخل الإسرائيلي حوالي 50 ألف صاروخ، أي آلاف الصواريخ في اليوم الواحد، ومقارنة بحرب لبنان الثانية التي سقط فيها حوالي 4500 صاروخ، وفي الحرب المقبلة إن الأمر يتعلق بعدد صواريخ يبلغ عشرة أضعاف، مع قدرة تدميرية أكبر من قدرة صواريخ غراد التي أطلقها حزب الله في العام 2006.  

ذكرت القناة الإسرائيلية العاشرة أن الجبهة الداخلية الإسرائيلية غير جاهزة لحرب مقبلة، بل ولن تكون كذلك في أي وقت مقبل، نظرًا لما لدى الأعداء من حول إسرائيل من قدرات صاروخية، في إشارة لحزب الله وإيران وفصائل المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، مع أكثر من 200 ألف صاروخ موجهة نحو العمق، تتحول إسرائيل إلى أكثر الدول تهديدا في العالم.

وأوضح معلق الشؤون العسكرية في القناة الون بن دافيد، أن قيادة الجبهة الداخلية تقدر بأنه في لحظة سقوط الصواريخ، سيغادر مليون ونصف شخص بيوتهم ويبحثون عن ملجأ في مكان آخر. أما إلى أين سيذهبون، فإن إيلات تبدو الخيار الأول، وقد أعد وزير الجبهة الداخلية أفي ديختر مع رئيس البلدية برامج عن كيفية مواجهة المدينة الوضع مع مئات الآلاف الذين يتوجهون إليها.

ونقلت القناة عن مصادر سياسية إسرائيلية أنه في حال نفذت إسرائيل هجومًا على إيران، فإن ذلك سيؤدي إلى حرب إقليمية ستستمر أسابيع عدة، وسيسقط خلالها على الداخل الإسرائيلي حوالي 50 ألف صاروخ، أي آلاف الصواريخ في اليوم الواحد، ومقارنة بحرب لبنان الثانية التي سقط فيها حوالي 4500 صاروخ، وفي الحرب المقبلة إن الأمر يتعلق بعدد صواريخ يبلغ عشرة أضعاف، مع قدرة تدميرية أكبر من قدرة صواريخ غراد التي أطلقها حزب الله في العام 2006.