أكد رئيس المكتب السياسي لحركة "امل" جميل حايك خلال إلقائه كلمة الحركة في احتفال عاشورائي في بلدة الخرايب، "ان لبنان ووحدته واستقراره يصان بالخطاب العقلاني الهادىء والمسؤول والبعيد عن الإرتجال والتشنج والإنفعال"، داعيا "بعض الأصوات التي تنفخ وتعزف على الأوتار الطائفية والمذهبية الى التحرر من الأحقاد والضغائن والعودة الى الينابيع الحقيقية لمبادىء الرسالات السماوية التي تدعو الى الرحمة والمحبة والتلاقي والحوار".
وفي الشأن السياسي اللبناني شدد حايك على "ضرورة ان تولي الحكومة الشأن المعيشي والمطلبي أولوية قصوى في جدول اهتماماتها في المرحلة المقبلة".