دعت «حملة إسقاط النظام الطائفي ورموزه» للمشاركة في التظاهرة السلمية التي تقام عند الثانية عشرة من ظهر يوم الأحد في السادس والعشرين من الجاري من أمام مقر الضمان الاجتماعي في وطى المصيطبة، مرورا بوزارة التربية الأونيسكو، وصولاً إلى المجلس النيابي.
وجاء في بيان الحملة: «إن توجهنا إلى المجلس النيابي لا ينطلق من منطق تجزئة المطالب بل لتظهير مدى فراغ هذه المؤسسة من أي دور تشريعي ورقابي حتى أصبحت أشبه بمسرحية دورية تعرض فيها قوى النظام مهاراتها في الصراع العقيم».