قال رئيس “حزب التوحيد العربي” وئام وهاب ” أنّ الخطة كانت تهدف إلى اغتيالي حين أُطلق النار على أبو ذياب “، مشيرا الى الشبه بينه وبين مرافقه القتيل وبالتالي “فإنّ إطلاق النار كان هدفه اغتيالي”.
اقرا ايضا: صورة تكذّب وئام وهاب: مرافقه يحمل قنّاصة أم 4 مع منظار !
كما ادعى وهاب في مقابلة له عبر تلفزيون الميادين أنّ رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط كان في بيت الوسط عند رئيس الحكومة سعد الحريري ينتظر خبر وصول جثته، مكررا ما صرح به امس عن دعم قوي من “حزب الله” له وأنّه يرفض المسّ بأيّ حليف من حلفائه، و”الأمر بأكمله الآن أصبح بيد الأمين العام للحزب السيد حسن نصرالله”.
واتهم وهاب كذلك “السفيرة الأميركية حاولت تشجيع القوى الأمنية على التورّط أكثر”، كما اتهم الحريري بالمسؤولية عن دم محمد أبو دياب قائلا ” هذا الدم على جبين الحريري”.
