حملت وسائل الإعلام الرئيس الأميركي باراك أوباما، المسؤولية في تسهيل تمدد نفوذ الحرس الثوري في الشرق الأوسط والعالم وتقويته.
وذلك من خلال رفع بعض العقوبات عقب الاتفاق النووي، والإفراج عن الأرصدة الإيرانية المجمدة.
إقرأ أيضاً: مقتل مستشار قائد الحرس الثوري في حلب
هذه التصريحات جاءت بعد إعلان العقيد سالار آبنوش، مساعد المنسق العام في مقر “خاتم الأنبياء” العسكري التابع للحرس الثوري في إيران، عن خطة تأسيس خلايا للحرس الثوري في قارتي أوروبا وأميركا دفاعاً عن “ولاية الفقيه”.