شربل زار الاسير بعد خروجه من جلسة الحكومة رغم نفيه

أشار مصدرإلى أن "التحقيقات بشأن حادثة التعمير بعين الحلوة التي يتولاها آمر فصيلة درك صيدا الرائد سامي عثمان لم تصل إلى مرحلة جدية، وما أنجز بعد مرور حوالى أسبوع تمثّل في جمع الأدلة من المكان، مثل بقايا الرصاص المستخدم وعناصر أخرى تساعد على تحديد وجهة إطلاق النار على الضحايا الخمسة، مرافقو الأسير الثلاثة والفتى المغدور علي الشربيني، ومسؤول "حزب الله" في صيدا زيد ضاهر، كمقاطع الفيديو التي رصدت مقتطفات مما جرى. كذلك جرى الاستماع أمس إلى شهادة لبناني وفلسطينيَّين كانوا برفقة الأسير في الحادثة. وجرى الكشف على سيارتي الأسير (سوداوين من نوع بي أم دبليو x5) اللتين أحضرتا إلى مقر الفصيلة للكشف عليهما وتحديد ظروف إصابتهما بالرصاص خلال الحادث".  

السابق
النهار: بري يفكر بتوجيه دعوة لعقد جلسة عامة للتضامن مع غزة
التالي
الأسير يعلن تنظيمه المسلّح اليوم