صرّح رئيس اللقاء الديمقراطي وليد جنبلاط بأنّه يستنكر التفجير الإرهابي الذي وقع في وسط العاصمة التركية إسطنبول وسقط بنتيجته عدد من الضحايا الأبرياء.
وأضاف ، إن هذا الإعتداء الآثم إنما يؤكد مرة جديدة أن الإرهاب لا يعترف بالحدود الجغرافية ولا يميز بين المدنيين أو المناطق ويرمي إلى التخريب والقتل دون هوادة.
وشدد أنه في هذه اللحظات القاسية، يعبّر عن مشاعر التضامن والمواساة مع القيادة والشعب التركي الذي صار مدعواً أكثر من أي وقت مضى لتعزيز وحدته الداخلية في مواجهة التحديات والمصاعب المتنامية في المنطقة بأكملها.