لم يمر يومان على كلام النائب أسامة سعد عما يجري في “عين الحلوة” وتصويبه سهام المسؤولية بشكل غير مباشر تجاه المحور الإيراني وتحديدا “حزب الله” ( من دون ان يسميه) الداعم للمجموعات المسلحة في مخيم عين الحلوة، حتى استهدف “رصاص طائش” منزل نجله معروف الذي كان متواجدا داخله، فاخترقت الرصاصات واجهته وأصابت الجدران الداخلية.
وصل “طيش” الرصاص الطائش بعيد مقابلة له عبر “الجديد” الى منزل نجله سعد
وبتزامن مريب، وصل “طيش” الرصاص الطائش بعيد مقابلة له عبر “الجديد” الى منزل نجله سعد، التي أكد خلالها “وجود قوى ومجموعات مسلحة معظمها خارجة عن القانون، وكذلك عن الاجماع الوطني الفلسطيني كما اللبناني، وباتت تهدد أمن المخيم كما صيدا”، لافتاً الى أن “المسؤولية لا تقع فقط على حركة “فتح” فقط بل على بقية المجموعات الفلسطينية، كما الأطراف اللبنانية بأدواتها المتعددة والمختلفة”.
انتقد سعد غطاء “الممانعين” للمجموعات المسلحة من دون أن يسميهم
وانتقد سعد غطاء “الممانعين” للمجموعات المسلحة من دون أن يسميهم ، إذ قال:” كي لا تضيع البوصلة في قضية حساسة تهدد الأمن الوطني اللبناني كما الفلسطيني، فإن أي غطاء لهذه المجموعات مرفوض”.
