أسرار الصحف ليوم الأربعاء 28 حزيران 2023

اسرار الصحف

البناء

توقع مصدر نيابي أن يتراجع المطالبون بجلسة انتخابية رئاسية جديدة عن مطلبهم بعدما تبين لهم أن جلسة جديدة سوف تعني نيل مرشحهم جهاد أزعور 41 صوتاً فقط مقابل 54 صوتاً ينالها فرنجية وزيادة أصوات كل من زياد بارود والورقة البيضاء. ولم يستبعد المصدر توجيه الدعوة للجلسة تلبية لطلب المبعوث الرئاسي الفرنسي.

قال مصدر دبلوماسي غربي إن الطريقة التي انتقلت فيها قوات فاغنر إلى بيلاروسيا لا تسمح لحلف الناتو والدول الغربية الاعتراض عليها، رغم الشعور المتزايد بعد كلام الرئيس لوكاشينكو عن الحاجة لوجودها وإعلان استنفار قواته بأن هذا الانتقال صار جزءاً من خطة تصعيد ضد أوكرانيا وبولندا من بيلاروسيا، إن لم يكن أصلاً كذلك.

الجمهورية 

سخرت مراجع ديبلوماسية من رّدات فعل بعض المسؤولين اللبنانيين تجاه الأحداث في دولة عظمى والتي انتهت قبل تلاوة تغريداتهم وبياناتهم.

نُقل عن ديبلوماسي كبير زار لبنان أخيراً ان بلاده لن تتبنى أي طرح لا توافق عليه جهة لبنانية فاعلة. 

إقرأ أيضاً: دمشق ترجع الى «عاداتها القديمة» في النزوح..وباسيل ينقلب على المعارضة رئاسياً!

ما زالت جهة فاعلة تعمم على قيادييها الامتناع عن الرّد على حملات واتهامات تطالها من شخصية “متقاطعة” مع خصومها.

اللواء

استبعد مصدر مطلع زار مؤخراً عاصمة شهدت اتصالات رفيعة حول لبنان انتخاب رئيس للجمهورية في وقت قريب، متوقعاً أن تطول العملية.

يتجه حزب بارز إلى التهدئة مع حليف سابق من دون فتح الباب أمام إعادة تطبيع العلاقة التي تحتاج إلى مراجعة أولاً من قبل الحزب المعني.

يرفض وزير معني تسليم نسخة من تقرير التدقيق الجنائي لوزير سابق، لأسباب تتعلق أن لا صفة للأخير للحصول على نسخة رسمية منه

نداء الوطن

تبين أنّ القمح الذي وزعته وزارة الزراعة ليس نقياً، وهو مخلوط بإضافات أخرى ومصاب بمرض الصدأ الأصفر ما يؤثر على نقاوة ونوعية الإنتاج.

عُلم أن رفض بعض مكونات المعارضة الحوار مردّه إلى قناعتهم بأن حزب الله يريد هذا الحوار إمّا لتمرير تعديلات دستورية، وإمّا لتهريب رئيس للجمهورية، وإمّا لانتزاع مواقع وضمانات للمرحلة المقبلة.

يعمل ديوان المحاسبة على رزمة ملفات وقضايا حساسة، ويفترض أن تظهر نتائجها تباعاً.

الأنباء

المرحلة الرمادية سيدة الموقف والسؤال هو كم سيستغرق البلد من الوقت للخروج من هذه المراوحة.

الأسواق المالية أمام مرحلة انتقالية لا تزال مجهولة التداعيات والانعكاسات ومدى تأثرها.

السابق
دمشق ترجع الى «عاداتها القديمة» في النزوح..وباسيل ينقلب على المعارضة رئاسياً!
التالي
الأملاك البحرية في لبنان..«حاميها حراميها»!