يخلع اللبنانيون عنهم ثوب الهموم المثقلة، وينتفضون بحثاً عن فسحة أمل في “أحد الأعياد” الذي أعاد النبض إلى وسط بيروت، فكان قبلة للمواطنين الذين تقاطروا بالمئات إليه ليُخزّنوا طاقة ايجابية، لا ليشتروا بمعظمهم، بعدما أطاح الدولار بأي قدرة شرائية لديهم.. ويجولون على طريقة “حركة بلا بركة”!