هذا ما جاء في مقدمات نشرات الاخبار المسائية ليوم الجمعة 8/10/2021

القنوات اللبنانية

مقدمة نشرة اخبار تلفزيون لبنان 

انطلاقا من ان لا مساعدات دولية قبل الاصلاحات والتحذيرات الدولية من ان الاوضاع في لبنان ستسوء أكثر فأكثر في حال تأخر هذه الاصلاحات سباق مع الوقت لانطلاق التفاوض مع صندوق النقد الدولي قبل نهاية العام واذا ما أظهر لبنان تجاوبا ملموسا مع الصندوق فإنه سيعطي بذلك اشارة ايجابية الى المجتمع الدولي بما يحرك عجلة العمل لوضعه على سكة التعافي”.

وتلاقيه فرنسا التي يواصل موفدها السفير بيار دوكان جولته على الوزراء المعنيين بالاصلاحات تلاقي هذه الاجراءات بتنظيم مؤتمر دولي لتقديم مساعدة مباشرة لموازنة الدولة…

وفي مقابل الجهود الدولية المبذولة لمساعدة لبنان مزيد من الرسائل الايرانية وجهها وزير الخارجية الايراني قبل مغادرته بيروت واضعا الامكانات والطاقات لانشاء محطتين لتوليد الكهرباء معلنا الاستمرار بارسال المشتقات النفطية آملا اكمال ذلك باطار اتفاقيات بروتوكولية بين البلدين، الامر الذي سيناقشه اللبنانيون مع الاخذ بعين الاعتبار كل تداعياته ايجابا وسلبا وفق ما اعلن وزير الطاقة.

في المقابل يعقد مجلس الوزراء جلسة يوم الثلثاء في القصر الجمهوري لعرض رؤية الوزراء المتعلقة بوزاراتهم وخطة عملهم فيما اكد الرئيس ميقاتي من بكركي قبل مغادرته الى الاردن في زيارة خاصة ان السعودية هي قبلته السياسية والدينية مؤكدا على التصرف بروية…

معيشيا وفيما سجلت اسعار المحروقات ارتفاعا كبيرا، ويواصل الدولار الاميركي تحليقه متخطيا عتبة الـ19000 ليرة… فما هي الاسباب؟. 

مقدمة نشرة اخبار تلفزيون nbn 

هي جمعة الإرتفاع على مختلف الصعد… فيما الحكومة تواصل التحضيرات الجدية لبدء التفاوض مع صندوق النقد الدوليكان سوق الصرف الموازي يحضر بدوره مفاجأة عبر الاتجاه المتصاعد والسريع الذي سلكه الدولار حيث تخطى عتبة الـ19 الف ليرة.

وبالتوازي مع إرتفاع دولار السوق السوداء سجل إرتفاع في أسعار المحروقات حيث بلغ سعر صفيحة البنزين من عيار ?? اوكتان 233800 ليرة بعد أن خضع جدول تركيب الأسعار لتطورات سعر الصرف في لبنان و لأسعار النفط عالميا.

ومن الصرح البطريركي الذي زاره رئيس الحكومة نجيب ميقاتي على رأس وفد وزاري لفت ميقاتي إلى أن وزير الطاقة اتخذ إجراءات سريعة لملاحقة كل مخالف في موضوع المحطات 
وردا على سؤال حول التهديد الذي تلقاه المحقق العدلي القاضي طارق البيطار أجاب ميقاتي: لقد استفسرنا عن هذا الموضوع ولا شيء مؤكدا داعيا إلى وجوب التمييز بين الشعبوية والقانون والدستور.

وربطا بهذا الملفتقدم اليوم وكيل النائب نهاد المشنوق بدعوى أمام محكمة التمييز الجزائية طلب فيها نقل التحقيق في ملف انفجار مرفأ بيروت من يد البيطار وتعيين قاض آخر لهذه المهمة بسبب الارتياب المشروع.

كما تقدم النائبان علي حسن خليل وغازي زعيتر بواسطة نقيبة المحامين السابقة أمل حداد والمحامي رشاد سلامة بدعوى أخرى أمام محكمة التمييز المدنية طلبا فيها رد القاضي بيطار عن القضية واعتبرا أنه خالف الأصول الدستورية وتخطى صلاحيات المجلس النيابي والمجلس الأعلى لمحاكمة الرؤساء والوزراء.

وبناء على هذه الدعوى فإنه من المتوقع وفور تبلغ القاضي بيطار بنصها أن يتم كف يده عن متابعة ملف القضية حتى بت محكمة التمييز بالأساس.

في كلام الإنتخابات ولكن بنسختها الطالبية حققت حركة أمل رقما قياسيا بعد أن حصدت ستة مقاعد في إنتخابات الجامعة اللبنانية الأميركية في بيروتحيث فاز جميع مرشحيها وهي باتت تمتلك الكتلة الأكبر تمثيلا في الحكومة الطالبية. 

مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ال بي سي 

ساعة ” كهرباء دولة ” في الأربع والعشرين ساعة.

صفيحة البنزين لامست المئتين والخمسين ألف ليرة.

الدولار عاود ليلامس العشرين الف ليرة. 

أزمة غاز تطل برأسها أيضا بعدما أبلغت الشركات وزير الطاقة، بعد رفع الدعم، رفضها تسعير الدولار على 17 الف فيما الدولار في السوق هو 19 الف، وعليه شركات الغاز مقفلة غدا عطلة نهاية اسبوع مفعمة بالأمل والتفاؤل.

الأرقام في واد، السياسة في واد آخر: رئيس الحكومة نجيب ميقاتي طار إلى الأردن في زيارة خاصة، وتأتي زيارته بعدما كان نظيره الاردني في لبنان منذ ايام… وقبل الأردن زار بكركي التي زارها أيضا وزير الداخلية واعدا بانتخابات نيابية ناجحة علما أن لا أجوبة واضحة ونهائية عن أسئلة بند اقتراع المغتربين وغيره من البنود. 

في زيارة اللهيان لبيروت: لقاء مع الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله، الذي يتحدث مساء الإثنين المقبل… تأكيد على أن بواخر المازوت ستتواصل، وإشارة إلى تقدم في المحادثات السعودية – الايرانية. 

في ملف المرفأ، الكباش على اشده بين المحقق العدلي طارق البيطار والنواب نهاد المشنوق وغازي زعيتر وعلي حسن خليل.

البداية من العتمة. 

مقدمة نشرة اخبار تلفزيون “المنار” 

البنزين يسابق الدولار والعتمة امر واقع لا محال، والعام الدراسي محاصر وكذلك اللبنانيون، وهناك من يتغنج على العروض التي تقدم للحكومة بما يلامس الهبات.

فوزير الخارجية الايراني حسين امير عبد اللهيان اختتم زيارته لبيروت بالتأكيد على عروض الانقاذ الجديدة : معملان لانتاج الكهرباء الذرية ومترو انفاق . ولعلم المشككين على الدوام فان طول مترو الانفاق في طهران وحدها مئتا كيلومتر ومن صناعة الشركات الايرانية.

هي عينة من عروض ايرانية في شتى المجالات تسهم باخراج لبنان من النفق الذي ادخله فيه الاميركي بحصاره وادواته المتحكمة بالمال والاقتصاد لعقود.

وايفاء بعقود الصداقة والشراكة كان التأكيد الايراني على تلبية كل ما تطلبه الحكومة اللبنانية التي عليها ان تعمل لتحرير نفسها من القيود، فالعراق يستجر الكهرباء الايرانية وافغانستان تأخذ النفط الايراني، واللبناني الغارق بكل انواع الحاجات معلق على الرضا الاميركي ومزاج بعده العربي.

وكما طلبات الحكومة اللبنانية محط ترحيب واهتمام عند الايرانيين، كذلك طلبات المقاومة التي لن يتأخر الايرانيون بتلبيتها، وما المازوت القادم عبر سوريا سوى خير دليل.

وبالدليل اثبت بعض اللبنانيين تورطهم بحصار شعبهم والعمل لدى الجلاد الاميركي كاجراء ومستخدمين – سياسيين واعلاميين واقتصاديين، عسى ان يتأكد اللبنانيون والدليل من يريد لهم العتمة ومن يضيء لهم الحلول، ومن يحاصرهم ومن يمد لهم يد العون، كالايراني والروسي والصيني.

فقد اثبتت الجمهورية الاسلامية أنها الحليف الصادق والصديق الوفي الذي لا يخذل أصدقاءه مهما كانت الظروف صعبة، وأن الآمال كبيرة بخروج لبنان من هذه المحنة التي أصابته بتعاون الجميع ، كما قال الامين العام لحزب الله سماحة السيد حسن نصر الله للضيف الايراني والوفد المرافق.

وللسيد نصر الله مواقف حول آخر التطورات والمستجدات السياسية، سيعرضها خلال اطلالته عند الثامنة والنصف من مساء الاثنين المقبل عبر شاشة المنار. 

مقدمة نشرة اخبار تلفزيون “الجديد” 

عندما تحكمك جمهورية الأمونيوم تصبح النيترات على “قفا مين يشيل” وأثبتت أطنان حوش الحريمة التي عثر عليها اليوم , أن المواد القابلة للتفجير وحدها المتاحة في بلد يختزن الصاعق, وآيل للانفجار.

ربطة الخبز تقلص وزنها وارتفع سعرها, صفيحة البنزين لامست المئتين والخمسين ألفا على مؤشر الطاقة,الكهرباء انعدمت في معمل دير عمار وانتقلت عدواها إلى معمل الزهراني, مع قيمة مضافة في سيطرة قوى الأمر الواقع على بعض المحولات, حتى باتت فروع شركة الكهرباء خارجة عن السيطرة, وعلى معضلة تأمين التيار الكهربائي غادرت البواخر على إكرامية تأمين ساعة تغذية, وفي جعبتها مليار دولار وسمسرات مكشوفة للناس مستترة على قضاء مستقيل.

الدولار بسط جناحيه بعد استراحة محارب وعاود التحليق على ارتفاع تجاوز سقف التسعة عشر ألف ليرة, تعرفة الهاتف من مستحيل زيادتها, إلى “انشالله”.

وغدا لا حول ولا قوة إلا بالله.

كل هذا يحدث على مرأى حكومة “معا للإنقاذ”, ومختصر قولها للمواطن “لا تشكيلي ببكيلك”.

ففي ذكرى قداسة مار شربل, تزنر رئيس الحكومة نجيب ميقاتي بأربعة وزراء موارنة من النوع غير المتفجر, وقصد بكركي طالبا البركة والصلاة والدعاء والمعجزات. لكن أمام هموم الناس فالعين بصيرة واليد قصيرة, المشكلات كثيرة ونسعى لحلها بروية, شكا ميقاتي ضيق الحال والحيلة, أدار وجهه على القبلة، وقال إن السعودية هي قبلتي السياسية والدينية بصلواتي الخمس… ولكن كما هو معروف فإن من أركان الصلاة السجود والركوع.

طلب ميقاتي معجزة في بكركي, صلى في اتجاه القبلة السعودية وقصد مضارب المملكة الهاشمية في زيارة شخصية.

ومن الصرح نفسه, جزم وزير الداخلية بسام المولوي للبطريرك الراعي من أن الانتخابات النيابية في موعدها “وعم نعمل شغل حلو”, وكأن ما يجري الإعداد له هو انتخاب ملك جمال النواب.

وأما عن حسمه موضوع أذونات الملاحقة في تفجير مرفأ بيروت فأكد مولوي أنه سيطبق القانون وقد يفاجيء البعض فيما سيقوم به.

وفي انتظار المفاجأة فإن الثلاثي النيابي المستدعى إلى التحقيق حاصر المحقق العدلي طارق البيطار بطلبات رد جديدة بعدما كان قد حدد مواعيد جلسات استجوابهم الأسبوع المقبل. فالنائبان المدعى عليهما علي حسن خليل وغازي زعيتر اختارا ربع الساعة الأخير للمثول أمام البيطار وقدما دعوى رد البيطار عن ملف المرفأ وهذه المرة أمام محكمة التمييز المدنية.

وفي الوقت الضائع اختار النائب المدعى عليه نهاد المشنوق الارتياب المشروع لنقل الدعوى. ولكن وزير الداخلية السابق لجأ الى التحكيم الفرنسي واستحصل على استشارة من المرجع الدستوري البروفيسور دومينيك روسو الذي أفتى بالمرجعية الحصرية للمحكمة العليا في محاكمة الرؤساء والوزراء والتحقيق مع الوزراء السابقين, وفي أن الادعاء على وزراء سابقين ينتهك مبادئ المادة السبعين من الدستور.

وكان الوزير السابق يوسف فنيانوس قد تقدم بطلب نقل دعوى للارتياب المشروع قبل أن يتقدم بإخبار بالتزوير الجنائي بحق القاضي طارق البيطار.

وعليه فإن ما قبل التاسع من تشرين الأول لن يكون كما بعده, فبعد هذا التاريخ ستعود الحصانات إلى قواعدها مع انعقاد الدورة العادية لمجلس النواب, وقبل هذا التاريخ حول المدعى عليهم مذكرات التوقيف إلى كرة يتقاذفونها بين القوانين والمحاكم التمييزية والمدنية, وبين الاحتمالات والاحتيالات على التحقيق لإمرار الوقت والعودة إلى الاحتماء وراء الحصانات.

ومن مساعي قطع اليد التي تتجرأ وتمتد إلى سياسيين مدعى عليهم في تفجير مرفأ العاصمة, فإن بيروت اليوم ردت بعضا من الصفعة, وواجه المستقلون والنادي العلماني الأحزاب وحدهم, وقطفوا نصرا جديدا بتسعة مقاعد في انتخابات الجامعة اللبنانية الأميركية, وعلى الرغم من انقطاع الانترنت والتصويت أونلاين , فإن الصوت ولو عن بعد “بودي”. 

مقدمة نشرة اخبار تلفزيون “او تي في” 

إذا عبر مواطن لبناني عن غضبه من الواقع السياسي، معتبرا أن كل ما يهمه في هذه المرحلة هو الغذاء والدواء والتعليم وسوى ذلك من الاساسيات، فموقفه مفهوم وصحيح ومحق.

وأما ان يعلن سياسي من الفاسدين المعروفين أن كل ما يطلبه اللبنانيون اليوم هو الأكل والشرب، فتلك قمة الوقاحة والفجور والاستخفاق بعقول الناس.

فإذا كانت مطالب الناس مفهومة وصحيحة ومحقة، فشعارات بعض السياسيين، ولاسيما مع دخول البلاد في زمن الانتخابات، بات قرفها يفوق كل تصور، حيث بات المواطن امام مسؤولية وطنية تاريخية اكثر من اي يوم مضى.

فإذا جدد للطبقة الفاسدة، لا يعود له بعد ذلك أن يشكو من الازمة ويتأفف من الاوضاع السيئة التي تتخبط فيها البلاد على غير صعيد.

وإذا أخفق في التمييز بين السياسيين الفاسدين واولئك الصالحين، الذين يدفعون يوميا ثمن مواجهتهم للفاسدين، سقط حقه في المطالبة بتحسين اوضاعه، طالما هو مصر على المساواة بين الضحية والجلاد.

أما إذا اتخذر القرار المأمول، فدرس خياراته جيداص قبل الاقبال على صناديق الاقتراع في الاستحقاق النيابي المقبل، فمصيره ومصير عائلته ووطنه بين يديه بالكامل، لأن الارادة الوطنية القوية متى وجدت، لا يمكن لأسوأ قانون انتخاب ان يمنعها من التعبير عن نفسها، فكيف اذا كان القانون هو الافضل منذ ثلاثين عاما على الاقل، بشهادة التمثيل الصحيح، و”نقزة مرشحي” الصدفة ونواب المحادل والبوسطات والشيكات.

هذا هو بالمختصر المشهد المحلي السياسي اليوم، الذي يتوقف مساره المستقبلي لا على مساعدة اقليمية ولا على دعم دولي، بل على قرار وطني لبناني شعبي بتكريس لبنان وطنا سيدا ومؤسسات فاعلة ومواطنا محترما في حقوقه ومحترما لواجباته تجاه دولة هي دولته، فيمنع بذلك تحويلها من جديد ساحة تتنافس عليها مصالح الخارج، التي تتبنى في كل طائفة ومذهب ومنطقة، حزبا او تيارا أو جماعة او جمعية.

وبداية النشرة من ملف الانتخابات، وتحديدا حق المغتربين بالاقتراع بعد النقاش الذي حصل في جلسة اللجان النيابية أمس. 

مقدمة نشرة اخبار تلفزيون “ام تي في” 

زيارة وزير خارجية ايران انتهت. ومسك ختامها مؤتمر صحافي أكد فيه حسين امير عبد اللهيان ان ايران تكن احتراما كاملا لسيادة لبنان، وترغب في زيادة جهودها لدعم الدولة اللبنانية عبر تعزيز التعاون بين الحكومتين الايرانية واللبنانية.

في المبدأ الموقف ايجابي ومرحب به، لكنه واقعيا لا يعبر عن الحقيقة.

عبد اللهيان يعلم جيدا ان حكومتـه تفضل التنسيق مع حزب الله على التنسيق مع الشرعية اللبنانية. 

وآخر دليل على ذلك صهاريج المحروقات التي اعلن عن وصولها حزب الله، ونظم وصولها حزب الله، ووزعت وفق آلية وضعها ونفذها حزب الله.

بالتالي عن اي سيادة لبنانية يتحدث عبد اللهيان؟ الا يعلم اساسا ان صهاريح المحروقات الايرانية اتت عبر المعابر غير الشرعية، وعلى عينك يا قوى امنية؟ 

فهل كان من الضروري ان ينكأ الوزير الايراني الجرح اللبناني فيتحدث عن سيادة لبنانية تنتهك يوميا، وابرز منتهكيها دولته: ايران؟ 

قضائيا: محاولات محاصرة القاضي طارق البيطار مستمرة. وجديدها اليوم يختصر بعنوانين: تقديم النائب نهاد المشنوق دعوى امام محكمة التمييز الجزائية بسبب الارتياب المشروع، وتقديم النائبين علي حسن خليل وغازي زعيتر دعوى اخرى طالبا فيها برد القاضي البيطار عن القضية.

ومع اهمية الدعوى الاولى، لكن الدعوى الثانية أخطر لأنها تمنع البيطار من مواصلة التحقيق بالقضية، ما يكسب النواب المدعى عليهم فرصة عدم المثول امامه في فترة عدم توافر حصانتهم من الان وحتى 19 الجاري، موعد عودة حصانتهم مع بدء الدورة العادية لمجلس النواب. 

هكذا نحن امام نواب يتهربون لالف سبب وسبب من مواجهة المحقق العدلي. وهو امر يسجل عليهم، اذ ان الواثق ببراءته لا يخشى المواجهة ولا يتحجج بحصانات! 

لذلك ايها اللبنانيون، اذهبوا بكثافة الى صناديق الاقتراع في الانتخابات المقبلة، وانتخبوا نوابا لا يخشون الحقيقة والعدالة، واوعا ترجعو تنتخبون هني ذاتن! 

السابق
ليلى عبداللطيف «تضرب» مُجدداً: الدولار سيتخطّى الـ٥٠ الف!
التالي
«حزب الله» يُقسّم صُور «مولدات بسمنة ومولدات بزيت»..والبقاع غارق في عتمته!