“توب 15” من “الإنجازات الكبيرة” للمواطن، على رأسها عودته آمناً الى المنزل.. وألا يكون اليوم أسوأ من البارحة!
– 15 أن ينجح في تصليح سيارته.. “الله يستر الناس اذا بيخرب شي بالسيارة! – “الله يستر أكتر” من يحتاج للدخول الى مستشفى!
-14 أن يجد علبة حليب للأطفال في الصيدليات.
-13 أن لا تتضاعف فاتورة اشتراك الموتور أكثر من مرة واحدة من شهر لشهر.
-12 أن يكمل محادثة هاتفية عالواتساب “من دون قطع الارسال” عدة مرات.
-11 أن يجتاز مسافة 10 كم في السيارة في أقل من ساعة.
-10 أن يصل الى دائرة حكومية ويجدها تعمل.
-9 أن يخرج الى السوبرماركت ويعود من دون صرف 500.000 ليرة في شراء السلع الأساسية.
-8 أن يجد أن سعر السلعة لم يتغير قبل السؤال عنه وبعده.
-7 أن ينجح في تنفيذ “طبخة” أو سلطة ويتناولها مع العائلة كما كانت يفعل في السابق، مع لحمة مفرومة مثلاً.
-6 أن ينجح بشراء”فروج” مشوي أما الهمبرغر والبيتزا، فالى اللقاء في زمن آخر.. أن يتمكن من تناول “ترويقة” مناقيش زعتر، لأن اللحم بعجين أو منقوشة الجبنة أو الكنافه بجبن لم تعد في متناول الناس.
إقرأ ايضاً: أين شيعة لبنان من مشروع الصدر الوطني والإنساني.. والأخلاقي؟!
وأن يتمكن من دعوة شخص آخر على الغداء أو على العشاء -5 أن يصل الى باب المصعد (الأسونسير) ويجد كهرباء للصعود الى منزله في الطبقات العليا.. “انو تجي الكهربا والاشتراك معاً بضع ساعات بالنهار!
-4 أن ينجح في الحصول على 100 دولار بالدولار من حسابه في البنك أن يجد أي سلعة مدعومة. في حين أصبحت كل السلع الغذائية، حتى الأجبان والألبان خارج قدرته الشرائية.
-3 أن يجد طابوراً على محطة البنزين بطول حوالى 100 سيارة… فقط! سيعتبر نفسه غير مذلول كثيراً، ومحظوظاً جداً..ان يخرج حياً من الاشكالات والتقاتل على المحطات.. أن تكون طوابير الخبز والغاز… غير طويلة جدا.. أن ينجح بتعبئة البنزين، حتى ولو كانت المحطات عم تزعبر على التنكة، وعم بتدفعها للناس تنكة ونص.
-2 أن يجد أي دواء بعد الدوران على 100 صيدلية.
-1 أن يجد أن سعر الدولار لم يتغير منذ البارحة.
