رغم تعدد الاخبار والشائعات وتضارب الروايات حول اسباب توقيف الملحن والفنان اللبناني الشهير سمير صفير من قبل السلطات السعودية، الا ان واقع الامر بات يتضح شيئاً فشيئاً.
إقرأ أيضاً: حزب الله «يُلبس» قميص «الكبتاغون» لدقو..و«التأسيسي» لإزاحة الحريري!
وفي حين يحاول “التيار الوطني الحر” “القنص على الرياض وتحميلها مسؤولية “خطف” صفير لاسباب سياسية، تؤكد مصادر متابعة لـ”جنوبية” ان ملف صفير شخصي واخلاقي وليس سياسياً. وستبين الساعات المقبلة حقيقة ما جرى ويجري معه!