لا تزال برقيات التعزية متواصلة بفقيد الحوار والوحدة الوطنية والمفكر الاسلامي الكبير العلامة السيد محمد حسن الامين.
ومن المعزين وزير الثقافة السابق سليم وردة، والذي أكد ان “ببالغ الأسى والحزن تلقّيت نبأ وفاة العلاّمة الأمين، وهو الّذي تميّزت مسيرته بالإنفتاح والإعتدال فكان رجُل الفكر والموقف الحرّ الجريء.
إقرأ أيضاً: في رثاء السيّد الشاعر: بين فَقْدٍ ومحنةٍ وحدادِ
واضاف وردة :” عوّض الله علينا بقاماتٍ وطنيّةٍ أمثاله، بحيث بِتنا نفتقِدها في زمنِنا الحاضرْ. ولا يَسعني في هذه المناسبة الأليمة إلاّ أن أتقدّم منكُم ومن عائلتكُم الكريمة، بأحرّ التّعازي سائلاً الله أن يتغمّده بواسعِ رحمتِه ويُسكنه فسيحَ جنّاته”.