بعد مرور ايام على جريمة خلدة والتي راح ضحيتها قتيلان أحدهم الطفل حسن زاهر غصن (15 عاماً) بعد إشكال دامٍ بين عناصر من حزب الله وعشيرة عرب خلدة ، على خلفية تعليق يافطة عاشورائية في المنطقة، إنتشرت فيديوهات من كاميرات المراقبة تُظهر كيف إنطلقت العناصر الحزبية من دوحة الحص الى خلدة وبسيارات بدون لوحات.
أمّا الصادم فكان بالفيديو الذي يُظهر إجرام حزب الله حيث تم قنص الطفل الأعزل حسن غصن (عرب خلدة)، والذي كان قد هرب من الرشق الأول ليلقى حتفه برصاصة أخرى، وتهرع بعدها النسوة والرجال لإسعافه ولكنه ما لبث أن فارق الحياة.