التخوين وتشويه السمعة والترهيب الامني والاجتماعي والقضائي باتت سمة الاكثرية الحالية ولا سيما “الثنائي الشيعي” وخصوصاً “حزب الله” بعدما وضع يده على كل مقدرات الدولة.
وفي صرخة وجع وإنتفاضة إنسانية، كتب الدكتور احمد شور على صفحته على الفايسبوك ما يلي:” بتعرفو مين العملاء والخونة؟ يللي اجبروا السيدات المتزوجات تبيع خواتم زواجهن منشان تشتري حليب لاطفالها..يللي حرمونا من الكهرباء منذ 30 عاما..يللي سرقوا من وزارة الطاقة 45 مليار دولار وما حدا حاسبهم..يللي احتلوا الشاطىء اللبناني وحرموا خزينة الدولة مليارات الدولارات”.
إقرأ أيضاً: قضاة لبنان إلى «محاكم التفتيش» ؟!
واضاف شور:” يللي حرموا الفقراء من التعليم والاستشفاء. يللي بنوا مستشفيات خاصة فقط لمحازبيهم والفقراء يموتون على ابوابها..يللي انشأوا مكبات النفايات على شواطىء بلدنا الرائع…يللي بهربوا الى سوريا المواد المدعومة من جيوب الفقراء ….يللي بيحرموا الناس من الدولارات وبهربوها على سوريا….يللي بقبضوا 4 الاف موظف اموات معاشات … يللي بقبضوا 5 الاف موظف لا يداومون معاشات”…
وختم :”يللي بقبضوا موظفين سكك حديد ولا يوجد عندنا قطارات….يللي بخونوا الفقراء اذا صرخوا من جوعهم …واخيرا يللي هربوا الى البنوك الاوروبية مليارات المليارات الدولارات…هؤلاء هم الخونة وليس السيد علي الأمين”.
