بعدما كشف رئيس حزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط عبر حسابه على “تويتر” ، قيام “صاحب محطة وقود من الشوف الاعلى منتسب الى نقابة المحطات استحوذ على كميات كبيرة من المازوت وحرم بالتالي اصحاب المولدات والافران والغير وعلى الارجح باعها الى سوريا، له نفوذ مشبوه في وزارة الطاقة ينتحل صفة قربه من المختارة وشريكه الذي ساء الامانة والذي يعمل اليوم مع النظام السوري”.
اقرأ أيضاً: جنبلاط يفجر فضيحة من العيار الثقيل ويكشف ما فعله صاحب محطّة وقود من الشوف!
وردّت الاعلامية منى أبو حمزة على تغريدة جنبلاط، معيدة قضية زوجها رجل الأعمال بهيج ابو حمزة مع الأخير الى الواجهة مجددا، قائلة: “ما هو تعريف إساءة الأمانة؟ أن تأتوا بمتمول مقتدر من الخارج فيؤسس لكم ٢٧ شركة تساوي الملايين اليوم. ثم ترسلون شريف فياض ووائل أبو فاعور ليجبراه أن يمضي تنازلاً عن حصصه في هذه الشركات! من بعدها تلجأون إلى القضاء لتوقيفه وتطلب مني أنت شخصياً فدية ٢٠ مليون دولار ليتم الإفراج عنه؟؟”.
