لبنان.. أزمة إقتصادية أم وجودية؟!

الشعب اللبناني

خفضت الأزمة الاقتصادية الرواتب في القطاع الخاص إلى النصف، وأخذ انخفاض سعر العملة نصف النصف، وخنقت المصارف السيولة وقبضت على أموال الناس؛ فصار غالبية اللبنانيين فقراء أو متعثرين.. ومع تحفز الحكومة لخفض النفقات (رواتب وتقديمات القطاع العام) وزيادة الإيرادات ( ضرائب ورسوم)، وبما أن لبنان متروك بلا أية مساعدة دولية، وبعد إعلان رئيس الحكومة تعذر سداد الديون الخارجية.. فهذا يعني أن انفجارا اقتصاديا/اجتماعيا/باتت أرضيته جاهزة؛ لينقل لبنان من أزمة اقتصادية إلى أزمة وجودية.

إقرأ أيضاً: لبنان ليس الوحيد المتعثر.. 3 دول كبرى سبقته!


السابق
خبراء صحيون من إيران: السلطات تخفي أعداد موتى «كورونا» الحقيقية: الجثث مكدسة!
التالي
بالفيديو: «المعلومات» تُعيد أم مخطوفة لأطفالها بسلام..أحد الخاطفين دركي!