فيما لم تتضح كيفية حل الإشكالات الدستورية التي سببها نقاش موازنة ارسلتها حكومة الرئيس سعد الحريري المستقيلة، وحضور رئيس الحومة حسان دياب وحيداً جلسة إقرار موازنة حكومة غير حكومته، وبالتالي لم يطلع عليها او يدرسها او يدقق في فذلكتها. كما ان ليس واضحاً كيفية تعامله معها. فهل يقبلها كما هي؟ او يرفضها؟ كما هي او يقبل بها مع تعديلات؟
إقرأ أيضاً: «القمع الشيعي» متواصل .. موسى عاصي أمام القضاء بدعوى من «المجلس» ورندة بري!
واليوم وقع رئيس مجلس النواب نبيه بري قانون الموازنة العامة والموازنات الملحقة للعام 2020 وأحالها الى رئاسة الحكومة لإجراء المقتضى.