لا تزال الضبابية تغلف المواقف الدولية والعربية من حكومة الرئيس حسان دياب وخصوصاً في كيفية التعاطي معها سياسياً ومالياً.
إقرأ أيضاً: فيلتمان يكشف عن عقوبات ضد باسيل: حكومة دياب الاقرب الى المحور الايراني – السوري منذ 2005!
ومع تسجيل اول تواصل خارجي رفيع المستوى مع لبنان وتمثل باتصال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بالرئيس ميشال عون؛ بقي العالم العربي غائباً تماماً عن الحدث اللبناني ما رفع نسبة التساؤلات عن حقيقة مواقف الدول العربية من حكومة دياب وما إذا كان ذلك يعطي مؤشرات سلبية حيال احتمال حصول لبنان على الدعم المالي الذي هو بأمسّ الحاجة إليه ليوقف النزف الاقتصادي المتواصل لديه.
