بعد انضمامه للمحتجين مطالبا بـ «العلاج».. مات هيثم رمضان!

وفاه ناشط صيدا هيثم رمضان

بعد ان نزل الى ساحة ايليا مطالباً الدولة بتأمين العلاج له ومساعدته بزراعة كبد، فارق الشاب هيثم رمضان الحياة اليوم.

إقرأ ايضاً: مبادرات انسانية لمنع «الانتحار»: «كلنا لبعض»!

وقد ظهر رمضان على شاشات التلفزيون وهو يشارك بحراك ساحة تقاطع “إيليا” في صيدا، حيث كان يعاني من وضع صحّي متأزّم في كبده ولم يتمكّن من الدخول إلى المستشفى. وكان المواطنون يصرخون ويطالبون الدولة بعلاجه إلا أنّ صرخاتهم لم تلق آذاناً صاغية ففارق هيثم الحياة، تاركاً زوجة أرملة وطفلة يتيمة.

  وبحسب ما أفادت صفحات صيداوية، سيصلى على جثمانه بعد صلاة عصر اليوم، في جامع “السلام” في القياعة – صيدا، ثمّ سينقل إلى “ساحة الثورة” ومنها إلى جبّانة سيروب حيث يوارى الثرى. 

السابق
على خط الشام.. «الدولار» مفقود والنزيف مشترك
التالي
براد بيت «ينهار» أيضاً بسبب أنجلينا.. ووالدته تتدخل!