أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الجمعة في 28 كانون الأول 2018

النهار 

للمرة الأولى يغرّد جواد عدره عبر تويتر، وكتب في تغريدته “اثنان لا تذكرهما أبداً: اساءة الناس اليك وإحسانك الى الناس” من دون أن يقدم شرحاً عن الجهة المقصودة بالكلام.

في غياب أي حراك حكومي اجتمع “اللقاء التشاوري” السنّي ليؤكد أن عقده لم ينفرط وأنه مستمر في حركته ومطلبه.

لفت نائب بيروت هاغوب ترزيان زملاءه نواب المتن عبر “تويتر” الى معاناة أهالي الفنار قرب المنطقة الصناعية من فيضانات المياه من دون وجود مسارب لها.

يؤكد ديبلوماسي عربي أن قرار الامارات بفتح سفارتها في دمشق لا يتم في منأى عن السعودية.

الجمهورية 

كان لافتاً قيام جهة حزبية بإبراز شخصية كانت تعمد على مهاجمتها دائماً ما فُسّر على أنه فتح صفحة جديدة بين هذه الشخصية والحزب.

أجرى مرجع أمني سلسلة من الإتصالات للتحذير من مخاطر فتح الشارع أمام مجموعات بلا قيادة واعية مستعدة للتفاهم مع المراجع الامنية والاّ لن يكون هناك ما يحول دون استخدام المتظاهرين لغايات قد تسيء الى الوضع الأمني.

استغرب أحد الوزراء الحديث عن محاولة زميل له إحياء مبادرته في الملف الحكومي وسأل ما إذا كان اتعظ مما ارتكبه الى اليوم من خطايا؟

اللواء 

يحث سياسي مخضرم، المسؤولين على ضرورة العمل السريع لتفادي المزيد من التحركات الشعبية في الشارع.

يشكو مسؤولون في تنظيم حزبي من بعض الفوضى السائدة للمسؤولين الحزبيين في نطاق عملهم في منطقة جبل لبنان.

يتوقع رئيس حزب فاعل أن تؤثر التطورات العربية الأخيرة سلباً على عملية تشكيل الحكومة.

المستقبل 

يقال إن طيران “إيرفلوت” الروسي اتّخذ قراراً منذ ثلاثة أسابيع عدّل بموجبه مسار رحلاته إلى بيروت، متجنّباً دخول الأجواء السورية المعرّضة لغارات إسرائيلية، كما حصل منذ أيام.

البناء 

قالت مصادر عربية دبلوماسية إنّ تشغيل حركة الخطوط الجوية العربية إلى دمشق وفتح المطارات العربية أمام الطيران السوري سيتسارع خلال الشهر الأول من العام الجديد بالتوازي مع تصحيح الخلل في التمثيل الدبلوماسي للعواصم العربية في سورية وبالعكس، وتوقعت المصادر فتح قرابة عشر سفارات عربية في دمشق وتغيير مستوى التمثيل في عشرة أخرى خلال الشهر المقبل واستئناف الرحلات الجوية بين دمشق وأكثر من عشرة مطارات عربية.

الاخبار

يواجه اللبناني مازن الأتات خطر تسليمه إلى الولايات المتحدة الأميركية، من قِبل السلطات الفرنسية، التي أوقفته يوم 28 تشرين الثاني الماضي، بناءً على طلب أميركي. وكان الأتات يُحاكَم ضمن “عملية الأرز” التي نفذتها الشرطة الفرنسية، بناءً على معلومات أميركية، فأوقفت مجموعة من اللبنانيين بتهمة تبييض الأموال و”دعم الإرهاب”، قبل أن تُصدر محكمة في باريس حكمها قبل شهر، حاصرة الأمر بتبييض الأموال. وحُكم على الأتات بالسجن مع وقف التنفيذ، ما سمح له بمغادرة المحكمة حراً، لكن الشرطة الفرنسية أوقفته عند باب المحكمة، وأودعته السجن في زنزانة انفرادية، في انتظار صدور قرار القضاء الفرنسي بتسليمه إلى الولايات المتحدة الأميركية أو عدمه.

تقول مصادر في فريق 8 آذار في الشمال، إنّ القوى السياسية المُعارضة للنائب فيصل كرامي في طرابلس، وتحديداً تيارَي العزم والمستقبل، يسعيان إلى تأليب الرأي العام ضدّ كرامي، عبر اللعب على وتر أنّ قراره السياسي غير مُستقل، ربطاً بالتطورات الحكومية الأخيرة.

علمت “الأخبار” أن مجموعة من الشخصيات السياسية عقدت حلقة نقاش مغلقة بعيداً من الإعلام في النادي الثقافي العربي، دعا إليها رئيس الحكومة السابق فؤاد السنيورة والنائب السابق فارس سعيد. وهدفت الندوة إلى الدعوة “للانتساب إلى اتفاق الطائف” كما تقول مصادر المجتمعين. ومن المفترض أن تستكمل هذه المجموعة اجتماعاتها في الفترة المقبلة لجمع أكبر عدد. وقد شارك فيها الوزير والنائب السابق بطرس حرب، الوزير السابق طارق متري، سفير لبنان السابق في مصر خالد زيادة والوزير السابق ادمون رزق، والوزير السابق خالد قباني.

أوقف رئيس مجلس الجنوب السابق حسن يوسف لدى وصوله إلى مطار بيروت على خلفية دعاوى قضائية ضده بشأن خلافات مالية مع ع. ج. وذكرت المعلومات أن الخلافات مرتبطة بعقود تجارية بين لبنان وأفريقيا.

بعد مرور قرابة الشهرين على استقالة أربعة أعضاء من بلدية زغرتا – إهدن (موريال معوض، نادين رومية، فادي معوض، بربر عاقلة) من المحسوبين على النائب ميشال معوض والنائب السابق جواد بولس، وتقديمها إلى القائمقامية، لم يؤكد الأعضاء استقالاتهم، كما أنّه لم يصل بعد أي تبليغ بالاستقالة من المحافظة إلى البلدية. وتقول مصادر الأخيرة إنّ “الدعوات لحضور الاجتماعات، لا تزال تُرسل إلى الأعضاء الأربعة، ما يعني أنّ استقالاتهم لا تزال غير نافذة، وكأنهم قاطعوا البلدية ولم يستقيلوا منها”. وتضع المصادر ما قام به الأعضاء في إطار “الهمروجة الإعلامية”.

السابق
مخزومي: أصبح علينا ان نعي كسياسيين اهمية تشكيل الحكومة بالنسبة للبنان واللبنانيين!
التالي
الجمهورية: سيناريوهات اعتذار الحريري مجرد أمنيات للبعض لن تتحقق