ماذا يحبأ "استانة 9"؟
مناخ المصالحات بدأ يتحضر في (آستانة 9) المنعقد اليوم. بعد انتصارات سجلها الجيش السوري، وسيطرته على الجزر الواقعة بين شريطَيْ الحدود الشمالي والجنوبي.
من هنا، ستركّز موسكو، بحسب جريدة “البناء” في لقاء (أستانة 9)، على تثبيت التهدئة وفق شروط جديدة، عبر تأمين انتشار الجيش السوري حتى الحدود السورية الأردنية والحدود التركية السورية.
خاصة بعد فتح الطرقات الدولية التي تربط دمشق بدرعا وصولاً إلى عمان وتحييد الجماعات المسلحة عن المحيط المشرف على هذه الطريق، وطريق حماة – حلب وصولاً إلى الحدود التركية السورية، وخروج الجماعات المسلحة من محيط هذا الطريق الدولي
إقرأ أيضا: ماذا تعرف عن «أستانة» مقر المفاوضات السورية المرتقبة؟